وعدُ الحبيبِ

بشْراكَ في الزَّمَن الكَذوب
....................كالغيْمِ تمْطرُ في القلوبِ
لتَصُبَّ من شهْد الرُّؤى
........................غدَقاً بساقية نَضوبِ
تكادُ توحلُها دِماءٌ
....................وتكادُ تمحلُ من حُروبِ
للوَعْد يدفعنا يَقينٌ
.................نصبو وَنسعى في الدُّروبِ
منْ حرْفك الأنغامُ تترى
.......................كالنسائم في الهُبوبِ

لا استطيع مجاراتك وأنت السابق دائما ايها الشاعر المعطي.
في هذا المجزوء المرفل من الكامل يزيد العجز بسبب على الصدر
مثلًا: تكاد توحها الدِّما....

محبتي وامتناني

صلى الله و سلم و بارك على الحبيب المصطفى

و نصر عباده المخلصين

فارهة يانعة مثمرة
فلا حرمت أجرها

محبتي و تقديري

أخي سامي الحبيب

اشتقنا لحضورك العابق وقراءتك الماتعة
سعيد بالاطمئنان عليك

محبتي وسلامي

هي بشرى تطلُّ علينا من الخبر الصحيح .. وسيبلغ الدين كلّ مبلغ ..
"وقل اعملوا "
بورك الشعر و النفس الأبي.
تحياتي.

صدقت أستاذي عبد السلام
قدرعلى هذا الشعب أن يحمل أمانة الأاقصى
والله غالب على أمره

محبتي وتقيري

قصيد جميل كالعادة


حفظ الله أوطاننا وأهلنا في كل مكان

اللهم آمين

وحضورك هو الأجمل دائمًا أيها العدنان الأصيل

محبتي وسلامي

بارك الله بك ايها الحبيب وما تحمل حروقك
من معان رائعة راقية في ثياب الشعر الرسالي
لك فيوض محبة على اداء مبهر
مودتي

لا أفيك حقك من الشكر استاذي محمد
جزاء ما توليني من كريم عنايتك وسابغ رعايتك.

محبتي وإكباري

يـــــا أيــهـــا الـشــعــبُ الـعــصــيُّ
بـــوجـــهِ جــائــحــةِ الــخــطـــوبِ
بــــشـــــرى الـــنـــبــــيِّ مـــحـــمــــدٍ
فـــي آخــــرِ الــزمــنِ الـجـديــبِ
....: بيتان واعدان في قصيدة مشرقة ، هي نهج السالكين

أشرقت بك القصيدة أستاذي عثمان
أتشرف بشهادتك في حرفي المتواضع

محبتي وتقديري

قصيد سامق مترفٌ , و حرف نابغٌ ملهمٌ , و يراع نضاخٌ
كنت و لا زلت و ستبقى شاعري الفذ النجيب , و أخي الحبيب ,
لله أنت ..
و وعد الحبيب صلى الله عليه و سلم آت لا محالة , فهو لا ينطق عن الهوى .
عمَ أتكلم ؟ عن الصورة البكر , أم عن قوة نسج المعنى , أم عن متانة التراكيب , أم عن البلاغة و ما أدراك ما هي ههنا ..
خريدة تضاف إلى صندوق جواهرك الثمينة ....

لن تنجو مني و لا بد لي من مشاكستك أبا عاصم , و هذا من فرط المحبة :
مر معي إشباعك لهاء غائب لم تستوفِ شروطه في هذا البيت ,

نــــــــــفــــروا إلــــــــــيــــهِ فِــــتــــيـــــــةً
وعـــواتـــكًـــا وجـــــمـــــوعَ شِـــــيـــــب

و كعادتي سمحت لنفسي باقتراح :

نــــــــــفــــــــــروا إلــــــــــيـــهِ شَــــبيبـةً
وعـــواتـــكًـــا وجـــــمـــــوعَ شِـــــيـــــب

تخلصنا من إشباعٍ من غير ضرورة , و جئنا بشبيبة و معها شيب , و أنت تعلم مافيها .


لك هطل مودة , و شآبيب محبة , على أرض قلب خصبة , تغذي ينابيعها العذبة .

استاذي وأخي أبا إبراهيم

ما عدمتُ فائدة من حضورك مذ أن جمع الله بيننا
فلا حرمني الله من فوائدك.
وإني لممتن لاقتراحك الرائق وعامل به دون تردد.

محبتي وسلامي

تظلُّ حروفك أيها الشاعر الكبير , ملاذاً وبهجة وبسمة اعجاب.
تالله هو وعد لأصدق من داس التراب , الذي لاينطق عن الهوى .
محبتي وإعجابي...

قصيدة من عيون الشّعر للأقصى المحاصر وأسود فلسطين الذين يبذلون أرواحهم لنصرته

دامت حروفك تصهل في ميادين الحقّ والشّموخ أستاذنا

ودام البيان ينصاع لك لتنسج أرقى القصائد وأروعها

الأخ العزيز الشاعر / عمر أبو غريبة
سلام الله عليك
ما زلت كما عهدناك تتوشح الجمال والأمل والتفاؤل ..
دوام الألق ..