جميل ان تبنى للمجهول ولكن انا قصدتها للمعلوم
حيث البيت مرتبط بسابقه فهذا الرجل في البيت السابق الذي القى الافعى خلف الباب سيرى السم لا السلم لو اكتفى بذا
هكذا ببساطة مقصدي
لكن فكرتكم جميلة طبعا استاذ احمد رامي
قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
جميل ان تبنى للمجهول ولكن انا قصدتها للمعلوم
حيث البيت مرتبط بسابقه فهذا الرجل في البيت السابق الذي القى الافعى خلف الباب سيرى السم لا السلم لو اكتفى بذا
هكذا ببساطة مقصدي
لكن فكرتكم جميلة طبعا استاذ احمد رامي
مصر
بورك المرور العاطر دكتورة ربيحة ام ثائر الغالية
اشكر لك استحسانك استاذتي
عود أحمد اختي ايمان ,,نورت الواحة من جديد واشكر لك هذا المرور الجميل الكريم ,,
اتدرين ما كنت احب ان اختار من شعر نفسي شيئا ولكن تكون احيانا الفرحة بشيء جميل طبختيه فتجلسين تقولين كيف صنعت هذه التورتة يا ايمان؟! وحتى تكادين لا تريدين ان تقطعيها لشعورك بانك صنعت شيئا جمبلا
هذا تماما ما شعرت به تجاه البيت بل والقصيدة كاملة ,,واشعر انني سددت الكرة جيدا فيها ففرحت بالهدف لا غرورا ولكن فرحة بالهدف ,,,
لا ادري ما يقال عن هذا الشعور باستحسان ما يصنع المرء نفسه ,,ربما هو الرضى ...ربما
سعيدة بها لرضاك على ما كتبت و حقّا أنا أيضا أفرح عندما أكتب شيئا في المستوى خاصة إذا خرج من صميمي
لك و للأستاذ حيدرة الحاج الفضل بعد الله كونكما ساعدتماني كثيرا قبل رمضان لركب قافلة الشعر و قريبا الشعراء بإذن الله
فجزاكما الله خير الجزاء و أسعدكما كما أسعدتماني بارك الله فيكما و زادكما علما