وصالٌ في حديقةِ الحَواس

الله الله الله
بحت وما جرحت
ابدعت وما خدشت
وخاتمة الياسمين بوشوشاتك اخي المفلق عبداللطيف السباعي
دمت بروعتك واصالتك

شكرا لك أستاذ الطنطاوي..
أثلج صدري ما عبرتَ عنه من إعجاب بالنص..
تحياتي وتقديري

الله الله الله
يصعب الإقتباس مع مثل هذه الفاتنة
فكلها أجمل من بعضها
سلمت أخي الفاضل وسلمت يمينك
تحيتي وخالص مودتي

حياك الله أخي أحمد..
أشكرك على ما نثرتَ هنا من رياحين الثناء والإشادة..
تقبل مودتي الدائمة.

(مَسَافَةُ الألْفِ حَرفٍ ليسَ تُعْجِزُنِي
......................وَمَنبَعُ البوحِ غَوْرٌ لستُ أنكُشُهُ)

لشاعري نفَسٌ ما زلتُ أغبطُه
..................وأشتري وَمْضَهُ في الذهن أفْرشُهُ
في الألف ميلٍ يمُدُّ الحرف قامته
.................والبوْحُ يبدو وسَبْر الغورِ يَخْدِشُهُ
للشينِ قافيةٌ كالهمْسِ نغمتُها
.....................يهفو لها وَترٌ فالشينُ تدْهِشُهُ
تهتزُّ ضاحكة بالريش دغدغَها
.................عودٌ يُدندنُ حين اللَّمْسُ يُنْعشهُ

الأستاذ الشاعر أحمد المعطي..
لله درك من شاعر رائع..
أشكرك على هذا التذييل الشعري الرصين..
تقبل تحياتي الطيبة.

مَسَافَةُ الألْفِ حَرفٍ ليسَ تُعْجِزُنِي
وَمَنبَعُ البوحِ غَوْرٌ لستُ أنكُشُهُ

فِي البَدْءِ كُنتُ وَفِي عَيْنَيَّ خاطِرَةٌ
تَبُزُّ أيَّ كلامٍ قدْ أُوَشْوِشُهُ

ليتني أنظم مثل هذا الجمال
رائعة بحق
دمت مبدعا
تحياتي و تقديري

شكرا لك أختي المبجلة إيمان ربيعة على طيب الحضور وكرم المرور وجميل الثناء..
تقبلي تحياتي العطرة.

بوركت من شاعر أيها السباعي

بوركت أستاذ مصطفى..
أشكرك جزيل الشكر على تفضلك بالقراءة والثناء..
مودتي وتقديري

أطِيرُ فِي لَذَّةِ المَعْنَى بِأجْنِحَةٍ
رِيشُ الدَّلالاتِ فِيهَا الجَهْدُ يَنْفِشُهُ

مَسَافَةُ الألْفِ حَرفٍ ليسَ تُعْجِزُنِي
وَمَنبَعُ البوحِ غَوْرٌ لستُ أنكُشُهُ


مدهش..
أداء شعري متقن وحرفية بيّنة وتمكن من حرفك بموسيقاه مساقط دلالات مبانيه
جرعة شعرية سائغة حظيت بها هنا

شكرا لروعة انثيالكم شاعرنا
تحاياي