الإمف .. لونزا

شفاك الله وعافاك دكتورنا الحبيب.
عليك بوصفة ( التنين الهائج ) وقد فصلتها لك ذات يوم ( الثوم والخل وزيت الزيتون) , علماً بأن حقوق الوصفة محفوظة هههههه
محبتي وتقديري ...

جميلة ممتعة
شافاك الله وعافاك
دمت بخير
مودتي وتقديري

ههههههههههههههه حلوووة ("أتشي أتشو هتشي هتشو)
أنت رائع و رائع جدا في كل نصوصك.
في هزلك و جدك نكتشف فيك معالم ساحرة.
محبكم

ههههههه
جميلة طريفة ولكنها معدية
لن أطيل حتى لا تعطس بوجهي
ألف سلامة عليك أستاذنا مازن لبابيدي
تحيتي وتقديري

عافاك الله هو الباري
...................من بَطْش عَقورٍغدّارِ
تتسلَّلُ والأنواءُ ترافقُها
................بصَبيب الأنفِ المدْرارِ
لكأنَّ مُزون الغيمِ هَمتْ
..................والسيلُ قَويُّ التيّارِ
مرَّتْ بالأمسِ مُسلِّمةً
.............سكنتْ بتخوم "المنْخار"
أسرعتُ أضيِّفُ ليموناً
.........وأصوِّرُ "سيلفي" وأداري
ما زالَ الخنزيرُ يؤرقني
..............والطيرُّ يبلبلُ افكاري
رحلتْ والجرّةُ حاضرَةٌ
.......وحمدتُ الله لبرءِ صغاري

وصف لحالة تتلبس الجميع واما اظن انها مختلفة من شخص لآخر
فكلنا في هذا سواء
يبقى انك جئت بها شعرا جميلا مبتسما رغم هول ما تفعل
كل الود

صدقت أخي ، والحمد لله على كل بلاء فيه تكفير ذنب ورفع درجة إن شاء الله تعالى .

مودتي

جميلة وصادقة وممتعة وواقعية وترسم البسمة


دمتم بخير وعافية

لا فارقت البسمة وجهك أخي الحبيب عدنان الشبول

مودتي الكبيرة

أضحك الله سنك أستاذي الحبيب / مازن لبابيدي
قصيدة أكثر من راااائعة
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
تحيتي ومحبتي

جزاك الله خيرا أخي أحمد ولا أراك سوءا

وأشكر لك إطراءك الجميل ارااااائع ، وأعتز بتقديرك

ومحبتي الكبيرة

هههههههه
لا بأس عليك .. طهور إن شاء الله
طريفة لطيفة ـ امتعتنا حتى في مرضك بخفة ظلك
شافاك الله وعافاك
وألف لا بأس عليك
ولك تحياتي وتقديري.

شكرا أختي الأديبة الراقية نادية الجابي

شكرا لعيادتك لأخيك وشكرا لإطرائك ، وقد سرني جدا أن راقت القصيدة لك ، ويبدو أن الإنفلونزا تخفف الظل مع أنها تثقل الرأس جدا .

ألف ألف تحية لك وعافك الله من كل مكروه

"أتشي أتشو هتشي هتشو"
سأضم العطـس لأشعـاري

والله شاعرنا الكبير ... أصبحنا نخشى إذن من قراءة الشعر كي لا نصاب بها ..

ونحمد الله أنها انفلونزا الشعر وليست انفلونزا الطيور أو غيرها ...

أجدت وأحسنت

ملحوظة واحدة وربما هي رأي شخصي :

في الشعر العربي لا تتوالى أكثر من أربعة حروف متحركة.

وتكاد العطسـة تعشقنـي
تهـدر كزئيـر الإعصـار
( تهـــ دُرُ كّزَئِـ ير )

وأعلم أن هذا ناجم من اعتماد تفعيلة ( فاعلُ ) في النظم على المتدارك أو الخبب , لكن ما يفضل بعدها لتحاشي الحروف الخمسة أن تأتي ( فعْلن )

ربما هذا بسبب هذه الإنفلونزا ...

بارك الله فيك

تحياتي وتقديري

والله معك كل الحق أخي الشاعر المبدع عادل العاني ، وأحمد الله تعالى أن العطس العنيف المتواصل لم يحرك باقي السواكن

أرى أن نتركها على حالها الارتجالي ، ولعلي أجد ما يعيد الأمور إلى "السكون" بعد حين

مرورك سرني جدا ،وأشكر لك قراءتك وملاحظتك

مودتي