تامل

سبحان الله تعالى لم يكلف العباد كماقلت مقهورا ولا مجبورا ..

تختلف قصيدتك أخي عن النظم الجاف ... لمست فيها حرارة وعاطفة ..


تحياتي أخي ابن بيسان الكريم ..

اخي الشاعر القدير

الاخيل

شرفني واكرمني مرورك

لا تحرمنا منه

تحياتي وحبي

المخلص

عبدالوهاب القطب

جزاك الله خيرا على ترقيق القلوب ونقش العقول

اخي شاعر القدس والمقاومة

شكرا على لفتك الجميلة

تحياتي وحبي

المخلص

عبدالوهاب القطب

ما أجملك أيها الحبيب
سأعود لأقرأها مرة أخرى ..,
تحياتي وودي

ايها الشاعر الباكي

حياك ربي ورعاك

وادامك لمن تحب باحسن حال

تحياتي وحبي

المخلص

عبدالوهاب القطب

عندما نتأمل خلق الخالق
فى كل صوره
ماعسانا ان نقول غير سبحان الله
ولكن تأملك انت هنا ابن بيسان كان من قلبك
لذا استشعرته من كل قلبى

تحياتى لجمال صدق الحروف
دمت رائعا عبووود


لك تحياتى ,,,, واجمل باقة ياسمين

ولك مني ايها الرائعة المبدعة

اجمل باقة ورود ساحرة المنظر والعبق

تليق بروحك الجميلة العبقة

دمت لنا عنوانا للحب والجمال والاخلاص والعطاء

تحياتي وحبي الاخوي

المخلص

عبدالوهاب القطب

أخي الحبيب ابن بيسان:

تناول مميز لقضية كبيرة أحسنت فيها القول وأبدعت في الشعر.

بهرتني بهذا التناول بحق.

دمت لأخيك

حياك ربي ورعاك ايها الاستاذ

الذي دائما يبهرني بشعره وفكره ومبادئه

تحياتي وحبي

المخلص

عبدالوهاب القطب

اخي الحبيب الأستاذ عبد الوهاب

التمس لأخيك عذراً .. و لدى أخيك الف عذر

و أظنك ستسامحني (لانك طيب القلب ) على تأخري في الرد على تأملاتك الواعية

التي أتقنتها سبكا و حبكة .. و أحييت شعر الحكمة الذي كاد ان يندثر

احييك أبا يوسف على رائعتك

و أحبكم في الله

أخوكم د. جمال مرسي

اخي الحبيب الأستاذ عبد الوهاب

التمس لأخيك عذراً .. و لدى أخيك الف عذر

و أظنك ستسامحني (لانك طيب القلب ) على تأخري في الرد على تأملاتك الواعية

التي أتقنتها سبكا و حبكة .. و أحييت شعر الحكمة الذي كاد ان يندثر

احييك أبا يوسف على رائعتك

و أحبكم في الله

أخوكم د. جمال مرسي

اخي الحبيب

د.جمال

الشاعر الرائع المبدع

حضورك في صفحاتي اهم من اي توقيت

شرقي او غربي فبهاؤك غير مرتبط بالزمان او بالمكان.

تحياتي لاخ احب في الله

المخلص

عبدالوهاب القطب

لمْ يَخلُقِ الله مُحمدَ باطلاً بلْ ناصحاً ومُبشِّراً وَنَذيرا صلى عليكَ الله دوماً مُنعِماً ومُبَجِّلاً ومُؤيِّداً وَنَصيرا لمْ يَخْلقِ الرحمنُ شيئاً عابثاً كلٌّ يسيرُ مُقَدَّرا تَقْديرا ما كلُّ شيءٍ في الحَياةِ مُحَتَّمٌ أحيا طَليقاً مَرَّةً وَأسِيرا عَيشي عَليَّ مُقَدَّرٌ وَمُحدَّدٌ لكنْ سَأسْعى ذا غنىً وَفَقيرا لا جَبْرَ أوْ تَفْويضَ في عَمَلِ الفَتى كَفَرَ الذين تَقَوَّلُوا التَسْييرا فالعَبدُ هَوْناً ما تَخَيَّرَ مَشْيَهُ والعبدُ هَوْناً ما مَشَى مَجْبُورا أمِرِ الحَكيمُ عِبادَهُ تَخْييرا وَنَهاهُمُ أنْ يَأثَموا تَحْذيرا هذا وَكَلَّفَ في الامورِ يَسِيرا سُبحانَه مَا كَلَّفَنَّ عَسِيرا يُعْطِي العِبادَ على القَليلِ كَثيرا وَيَزيدُهُمْ إنْ أجْزلوهُ شُكُورا لمْ يُكْرِهَنَّ عِبادَهُ في طَاعَةٍ أوْ يُعْصَ مَغْلوباً وَلا مَقْهُورا

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.

قصيدة سامقة ،هادفة معنى ومبنى.
وتستحق التأمل والوقوف طويلا.. لما فيها من عبر وحكم في عظمة الخالق ولطفه.
وكذلك تستحق أن تأخذ حقها كاملة كمنارة
بارك الله فيك أيها الكريم ،وجعلها في ميزان حسناتك.
-نتمنى أن نراك مجددا أستاذي الفاضل.
ولك مني كل الشكر والتقدير.