كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
هههههه
اضحكني ظاهر القصيدة الذي قصدته أستاذنا أحمد الجمل
و الذي اضحكني أكثر هو المضمون الذي إن دل دل على نقص حاد في وجود الرجال مما جعل الفتاة ترجو من الله الحمير والقردة
(أنت من قال هذا )هههههه حفرت حفرة للنساء أوقعت فيها الرجال(اللهم لا شماته)هههه
أيضا لقد كانت قصيدتك في المرأة ورجاءها قبل الزواج
بما أنك تنوب عنها قبل الزواج فهل تعطينا قصيدة ما بعد الزواج ههههه
كانت قصيدة جميلة ماتعة ورغم دفاعي عن المرأة إلا أني أضم صوتي لصوتك فهذا ما يحدث غالبا
تحيتي وتقديري
أضحك الله سنك أختي الفاضلة/ ليانا
لو شرفتني بالاطلاع على قصائدي لوجدتِ فيها ما يسرك من قصائد عن المرأة بعد الزواج
وما سيغضبك مني أحيانا
أما عن قلة الرجال ... فهي سنة الله في كونه
وكلما اقتربت الساعة كلما قل عدد الرجال عن النساء حتى ليلوذ بالرجل الواحد أربعون امرأة من قلة الرجال كما ورد في الحديث الشريف الصحيح
العبرة ليست في قلة الرجال يا ليانا
إنما في فساد فطرة المرأة المسلمة بسبب الحرب المعلنة على تشريع إلاهي في وسائل الإعلام على مختلف أنواعها ، ويتزعم هذه الحرب الكفرة والملحدون والعلمانيون بدعوى حقوق المرأة ، والمرأة عندهم في الأصل لا حق لها ولا وزن ولا كرامة
ولو أن كل امرأة مسلمة رضيت بما أحل الله للرجل من تعدد الزوجات ، لما اشتهت في النهاية حمارا أو قردا لتصبح زوجة
فلم يمت نبي ولا صحابي ولا تابعي عن زوجة واحدة أبدا
إنما كان تحت الرجل الواحد أكثر من زوجة
وربما مات وقد تزوج من النساء أكثر من عشرة
إنما تجدين اليوم العنوسة متفشية في كل عالمنا العربي حتى أصبحت ظاهرة مخيفة ، وتتمنى كل فتاة أن يطرق بابها أي رجل لتنعم بحياة لطالما حلمت بها ، ثم لما يأتيها رجل متزوج يريد التعدد وهو لا بأس به خلقا ودينا ، ترفض هذه البائسة لأنها تريد أن تستأثر بهذا الرجل لنفسها فقط
( طب نجيبلكم منين ؟؟!! ) هههههههههه
كل الشكر أختي الفاضلة/ ليانا على مداخلتك الرائعة التي أسعدتني كثيرا
بارك الله فيك
وشكر الله لك