اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لله أنت شاعرا مدهشا!
أصارحك بأنني جئت هذا النص لأرد عليه حريصا على أن لا أثبته كي أكسر عادة تثبيت نصوصك في كل مرة فلا أتهم بالمحاباة أو بغيرها. ولكن ما عقدت من عزم تبخر بيتا بعد بيت أمام هذه الفارهة بكل ما حوت من شعر ومن مشاعر فليعتب علي من يعتب فالحق أحق أن يتبع وقصيدة كهذه بكل جودتها وبموضوعها الذي ينتصر لأم اللغات وللغة الدنيا والآخرة هي قصيدة تستحق الحفاوة والتقدير.
للتثبيت استحقاقا
ودام ألقك الزاهر!
تقديري
شـــــــــــــــــــــــع ر خرج من مشكاة السماء
استوقتني الكثير من أبياتك
لعل لي عودة أخرى .. وقراءة أكثر تأنياًً
.
تقديري الكبير لك يا ابن الربع
فَـمُـذْ نُــودِيَ (الـمُختَارُ): " إِقْـرَأْ " تَـغَيَّرَتْ
قَـوانِـينُ هَــذَا الـكَـونِ فِــي لَـيـلَةِ الـقَـدْرِ
وأُرسِـــلــتِ لِـــلأَكــوَانِ قُــــرْآنَ رَحــمَــةٍ
هُـدًى يَـلتَقِيهِ الـنَّاسُ فِـي مُـحكَمِ الـذِّكرِ
وَصِـــرتِ لِــسَـانَ الـحَـقِّ وَالـنُّـورِ لـلـدُنَى
وَأَشـرَقتِ فِـي الـظَّلمَاءِ كَـالكَوكَبِ الدُّرِي
وَضَــــاءَت بِـــكِ الأَيَّـــامُ وَانْـــزَاحَ جَـهـلُـهَا
وَبَـلَّـغتِ دِيــنَ الـسِـلْمِ والـحُـبِّ وَالـيُـسْرِ
وَمِــنـكِ اسْـتـمـدَ الــغَـرْبُ نُـــورًا لِـخَـطوِهِ
وَكَــمْ تَــاهَ بَـحـثًا يَـرتَـجِي مَـطـلعَ الـفَـجْرِ
طبت بما اشجيت وشعرت
قصيدة تحمل عددا من المواضيع رفعت بها لمكانها ومكانتها
رائع اخي د مختار
لغتنا التفاح يهذي لذاذةً
....ولن يعصر التفاح عن حنضلٍ مرِّ
طاب المكوث بأفيائك
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
للشعر هنا حضور وانسياب وتمكن..
شكرا جزيلا د.مختار
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
لك علينا جميع الناطقين بها حق العرفان والتصفيق لروعة ما أهديتها وبديع ما أنصفتها به
شعر ذا حلاوة وأصالة وبهاء
لله درك ودرها