★ ألا يكفي ؟؟!! ★

قلب طهّره الإيمان فبث المعاني خاشعة سامية
لم ينل اليأس المستولي على البوح من جماله فطاب وأطرب

دمت بروعتك شاعرنا
تحيتي

ما أجمل القلوب عندما تمتلئ بحب الله وبحسن الظن به
قصيدة جميلة، وفكرة عميقة ـ أطال الله عمرك في طاعته ، وأحسن عملك
ورزقك الجنة.

يقُوْل النَّاسُ أنِّى عِشْتُ دَهْراً
وإنِّي لَـمْ أعِـشْ إلّا قَلـيْلا

فيَا ليْتَ الزَّمـانَ الْآنَ يمْضِي
لِأَلْقَـى اللَّٰه ربِّيَ والرَّسُولا

فإنّي قَدْ سَئِـمْتُ مِنَ الْمَنايا
بِدُنْيا قَدْ ضَـلَلْتُ بها السَّبيْلا

ولمَّا أنْ عَلـمِْتُ بِأنَّ عُمْرِي
ومَهْمَا طـالَ ينْتَظِرُ الرَّحِيْلا

وأنّي لَنْ أعِيْشَ بعُـمْرِ نُوْحٍ
وإنْ يَكُ خَالِداً هَاتِ الدَّلِيْلا

رَجَوْتُ اللهَ أنْ يَكْـفِي فعَجِّلْ
فإنَّ الشَّوْقَ أصْـبحَ مُسْتحِيْلا

إليْكَ أَيا إلٰهي طـالَ شَـوْقِي
فكـيْفَ أُرِيْدُ أنْ أَحْيا طَويْلا

حَياةُ المـرْءِ إنْ يعْقِلْ وخُلْدٌ
وعِزٌّ حيْنَما يَلْقى الْجَـلِيْلا

دَعوْتُكَ يا إلٰهي فاعْـفُ عنِّي
وليْسَ الْعَـفْوُ عَنْ فَضْلٍ بَدِيْلا

طَمِعْتُ بِحُسْنِ ظَنِّي فِيكَ رَبِّي
فَكُنْ يَارَبّ في ظَنِّي وَكِيلا

وَإنَّ اللهَ كافٍ أَيَّ عَبْدٍ
إذا اتَّخَذَ العَزِيزَ لهُ كَفِيلا

أَعُوذُ بِنُورِ وَجْهِكَ مِنْ جَحِيمٍ
وأَسْأَلُكَ السَّلامَةَ والقبُولا

وليْسَ سِواكَ يا رَبِّي مُجيرٌ
فَجِئْتُ إليْكَ مُنْعَـفِراً تَلِيْلا

أُقِـرُّ بكلِّ ذنْبٍ فاعْـفُ عنِّي
بفَضْلِكَ واصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيْلا

ما عهدناك أيها الغالي إلا طيب النفس كريم الشعور نبيل السجايا عهدنا ذلك من بصمات حديثك وطيب مشاركاتك نسأل الله أن يرفع عنك كل هم وحزن ويبارك في أيامك ويسبغ عليك نعمة وأن يسر قلبك اشتقنا لتواجدك وتواصلك فلا تبخل علينا,, ونصك المؤثر مكانه القلوب.. تقبل خالص ودي وصادق دعواتي

عساك بخيرأخي أحمد ..
نسأل الله أن يجعل هذا القصيد في ميزان حسناتك ويتقبلك في الفائزين بجنات النعيم..
فهو رحيم غفور شكور ودود ورحمته قريب من المحسنين وفضله على كل العالمين..
أخوك (أمير جزائري حر)

يقُوْل النَّاسُ أنِّى عِشْتُ دَهْراً
وإنِّي لَـمْ أعِـشْ إلّا قَلـيْلا

فيَا ليْتَ الزَّمـانَ الْآنَ يمْضِي
لِأَلْقَـى اللَّٰه ربِّيَ والرَّسُولا

فإنّي قَدْ سَئِـمْتُ مِنَ الْمَنايا
بِدُنْيا قَدْ ضَـلَلْتُ بها السَّبيْلا

ولمَّا أنْ عَلـمِْتُ بِأنَّ عُمْرِي
ومَهْمَا طـالَ ينْتَظِرُ الرَّحِيْلا

وأنّي لَنْ أعِيْشَ بعُـمْرِ نُوْحٍ
وإنْ يَكُ خَالِداً هَاتِ الدَّلِيْلا

رَجَوْتُ اللهَ أنْ يَكْـفِي فعَجِّلْ
فإنَّ الشَّوْقَ أصْـبحَ مُسْتحِيْلا

إليْكَ أَيا إلٰهي طـالَ شَـوْقِي
فكـيْفَ أُرِيْدُ أنْ أَحْيا طَويْلا

حَياةُ المـرْءِ إنْ يعْقِلْ وخُلْدٌ
وعِزٌّ حيْنَما يَلْقى الْجَـلِيْلا

دَعوْتُكَ يا إلٰهي فاعْـفُ عنِّي
وليْسَ الْعَـفْوُ عَنْ فَضْلٍ بَدِيْلا

طَمِعْتُ بِحُسْنِ ظَنِّي فِيكَ رَبِّي
فَكُنْ يَارَبّ في ظَنِّي وَكِيلا

وَإنَّ اللهَ كافٍ أَيَّ عَبْدٍ
إذا اتَّخَذَ العَزِيزَ لهُ كَفِيلا

أَعُوذُ بِنُورِ وَجْهِكَ مِنْ جَحِيمٍ
وأَسْأَلُكَ السَّلامَةَ والقبُولا

وليْسَ سِواكَ يا رَبِّي مُجيرٌ
فَجِئْتُ إليْكَ مُنْعَـفِراً تَلِيْلا

أُقِـرُّ بكلِّ ذنْبٍ فاعْـفُ عنِّي
بفَضْلِكَ واصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيْلا

كدت أن أؤمن على دعوتك لتموت حقا

لولا شاعريتك العذبة


ذكرتني بقولي في مرثية

رأيت الموت يفجعني مرارا
بأغلى الناس عن روحي يميل

تقدم نحو روحي ولترحني
أنا يا موت في عيشي ملول

أمتني ساجدا يا رب حالا
فما نفع المواجع إذ تطول


واحشنا يا الامير

قصيدة إيمانية رائعة
دمت بروعتك أيها الشاعر المبدع
مودتي وتقديري