تجرّد من كلّ انتماءاته ولم يبق إلاّ على ورقة توت تستر عورته.
بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
تجرّد من كلّ انتماءاته ولم يبق إلاّ على ورقة توت تستر عورته.
اخي الاديب عبد الاله،،
الومضة تبدو لأول وهلة بسيطة لكن تعبير ورقة التوت أفضى بنا الى تأويلات .
أبقى ما لا يجرده من انتمائه ولو شكلا: جنسيته ..دينه،،وإن كانت لمثل شاكلته بلا مضمون.
تقديري وكل عام وأنتم بخير.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
أخي الحبيب الشاعر والأديب عبدالسلام دغمش، عيد مبارك سعيد وتقبّل الله منّا ومنك سائر الطّاعات.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام دغمش
لقد أثلج القلبَ اللقاء بك في غرفة الاجتماع في السكايب -كما كان الشأن لباقي الإخوة الشعراء والأدباء- وإن أعوزنا الأنس إلى صوتك والاطمئنان به. ويبقى الأمل معقود على أن يتجدّد بك العهد فإنّك عندنا مكين.
تبدو الفكرة ضبابية في ذهني عندما يتعلّق الأمر بالومضة، وبعد التأمّل قليلا تبهتني الفكرة فتخرج للوجود على غير وعيّ منّي وهو ما يفسّر بساطتها ولكن بعد ذلك أتأمّلها مجددا فأجد لها تأويلات عدّة. بعكس البيت الشعري الذي تكون فكرته واضحة وصياغته تكون أقرب إلى الحرفة والصنعة منها إلى الطبع.
شكرا لقراءتك النافذة ولدفعك الدائم.
تقديري الكبير.
أقلّ ما في الأمر أن يحافظ على ورقة التّوت!
تناصّ مع قصّة آدم في زمن بات مرتعا للخطيئة
ومضة هادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
ورقة التوت ستستر عورة الجسد وعورة الفكر لا ساتر لها
عميقة
كل التقدير
شكرا للقراءة النافذة والتأويل القرآني أديبتنا الراقية آمال.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آمال المصري
يسرني دائما مرورك الثر أختي الفاضلة.
تقديري الكبير.
أعتقد أن الأمر وصل أن أكثر أهل هذا الزمان لم يعد يهتم حتى بإبقاء ورقة توت ولا ستر عورة للأسف.
دمت مبدعا وأصلح الله الأحوال!
تقديري