جفّ القلم.. شكى البياض.. تحرشت به الخربشات.
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
جفّ القلم.. شكى البياض.. تحرشت به الخربشات.
حرف راق ، و لوحة مرسومة بشاعرية ..جف قلمه بسبب جفاف العاطفة لديه ..لكن نقاء سريرته ستظهر خربشاته في ثوب قشيب مجددا !
سلمت يمناك أستاذ مصطفى سالم ..
مرحبا بك في واحة الجمال مجددا ..
تحاياي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
لا أجد في هذا البوح الجميل الكثير من ملامح القص، حين تكون المعاني فضفاضة، والعقدة غامضة، والشخوص فيها نوع من التجرد.
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
هى لحظات تمر بكل كاتب .. يجف القلم ، فيبقى الورق
يشتكي من البياض. ولكن خربشات في العقل داعبت القلم
لتحثه على الجري على الورق ... هكذا رأيتها.
ومضة معبرة وعميقة ومكثفة بأداء ملفت.
دمت بخير.
ولكنه لا يستطيع التوقف
حتى بالخربشات سيخرج شيئا
وجميلا حتما
مودتي
صدقت كلنا نمر بهذه اللحظات
والذي يرهق اكثر هو عندما تكون بين جوارحك كلمات كثيرة ويرفض القلم الانصياع لك والبوح بها
ومضة جميلة
دمت بخير وسعادة
حين يجف حلق القلم بعض خربشات قد تسد رمق الورقة الى حين مطر
جميلة ومعبرة
بوركت
كأن يشيخ الهزبر فتتناوشه الضباع
أو كما بندرة الجيد يروج الرديء
و الطبيعة لا تقبل الفراغ
الاستاذ مصطفى سالم سعد
و ومضة بارقة
تقديري لكم
ومضة لامعة ـ ولكن يبدو أن القلم قد جف فلم تجد أي رد
على كل من علق على ومضتك
أين الخربشات ؟؟؟؟