يَا قِبلَتي
لا هُونَ يوُجِعُني أَمَامَ نِدَائِكَ المَحبُوبِ بِالدُّنيا
فَفِي قَلبِي وَلَهْ
فِيمَ ارْتِباكُكَ حَيثُ لا تَعْنِي فُؤادِي الأَسئِلَةْ
فِيمَ اشتِغالُكَ بِاحتِراقِي ...
حِينَ أَهوِي بَينَ أَلسِنَةِ اشتِعالِكَ؟
ذاكَ مَا أَشتاقَ لَهْ
جميل حرفك أستاذتي تحية لكِ شاعرتنا الراقية
دمتِ بخير