ليس لها عنوان . . . !

هذا بعض ما عندك من الإبداع ...
يعجبني .. بلاغة تعبيرك وجودة تصويرك
المستوحى من خيالك الشعري الواسع جدا .
تحياتي وتقديري ,

وَصحّفْـتُ ذالَ العـذلِّ عـن كـلّ غافـلٍ
فـــغــــرّدَ بــالــعـــدْلِ الـــصُّــــراحِ الـمُــسّــبِّــحُ !
قـــضـــى اللهُ أن تــــــروي الــحــيـــاةُ وَقـــــــارَهُ
يـــجــــاهــــرُ بـــالإقــــبــــالِ لـــــيــــــسَ يُـــصــــيِّــــحُ
يُـكـفْــكــفُ بــالــدَّمـــعِ الــهَــتـــونِ تــواضــعًـــا
وبـالـطــيــبِ مــــــن رَوْحِ الــخــلــودِ يُــمــسِّــحُ


رااااااااااائع استاذي شلال العراق
قافية بطعم اليوسفي المصري بدون حقن
كنت هنا مبدع شعرا لغة وصورة وحرفا
دمت بروعتك
تحياتي وتقديري

لقد عشق الورد حروفك يا كريم المعاني..
جاه أبياتك يسيد في كل قلب

تماهى سحرك هنا و تعثرت روحي ببهاء قصيدك وأناقة المعنى

محبتي وتقديري

ايها المحمدي
ما أذهلك

ليس لها عنوان . . . !

--------------------------------------------------------------------------------

بل لها عنوان لا أقول مستتر ولكنه ظاهر هو الضمير الحي

بل هي مجموعة من العناوين

أسجل حضوري

ولكم تحياتي وتقديري

تساخى ، إلى لُطفِ المَحَلِّ يُلمّحُ = وفي زهْوِ تِرْياقِ الحقيقةِ يسبحُ
كريمُ المعاني ، لا يَكلُّ جميلُهُ = بأحلى وشاحٍ للربيعِ يُـصرّحُ
يرقُّ بلا مَنٍّ ، يفيضُ مروءةً = ومَرْءاهُ من أندى الشمائلِ أسمحُ
فللروحِ مرقى ، والقلوبُ صنائعٌ = وما من إشاراتِ الأكابرِ أفيحُ
تجاذبُهُ من جنّةِ الخير فجأةٌ = وشهد وصالٍ بالقواريـر يمرحُ
نَمَتْهُ القوافي رَيْثَ يأتيه موعدٌ = فيُمسي يناجي الخالداتِ ويُصبحُ
تسامرَ ، فاستسنى الفضاءُ بثغرِهِ = كما بارقُ الغيماتِ للغيثِ مسرحُ
فخُذْ ما يشاءُ القلبُ من نفحاتِهِ = جوار الهوى حُسْنِ المواقعِ مَطمحُ

لمثلك يرنو الشعر دوما ويفرح جميل هذا النبض أستاذي محبتي

كشلال حسنٍ يغسل الروح بالندى
وقافية بالنور والدفء تصدح

سقيت رياض الشعر غيثا مباركا
وكأسا بها قلب الدنا يترنح

إبداع شعري , وبلاغة في التصوير والإيحاء.

أجدت وأحسنت

بارك الله فيك

تحياتي وتقديري

وحضـــــورٌ كما عهدناه من كبار الذوق والحسِّ الجميل روعةً ووفاءً ،
طبت وطاب مسعاك شاعرنا القدير ، مع الورد .

ما أجمل الأخلاق الحميدة عندما يتغنى بها الشعراء الكبار.
تحياتي لك شاعرنا الكبير و شكرا لك على هذه القصيدة العظيمة و دام لك الشعر و الابداع.

وفائق الود وغزير الإحترام وكثير تقدير شاعرنا الميفاء ، دمت بخير وعافية مع أجمل التحايا .