يقاسمـُني قلبي نوىً ...

أخي الشاعر حيدرة الحاج

وفقك الله أخي الفاضل ونفع بك أرض الإسلام أرض الجزائر الحبيبة

وما العمْر للإنسان إلا مواكبٌ ***تساقُ إلى صرْح الرّدى ومراحلُ

مجرد وجهة نظر ورأي :

لو استبدلت كلمة " الصرح" بكلمة أخرى مثل :

وما العمْر للإنسان إلا مواكبٌ ***تساقُ إلى وهد الرّدى ومراحلُ

تقبل تقديري وعاطر التحية

شعر جميل وحكم مبثوثة
دمت للشعر الأصيل
مودتي وتقديري

استاذنا الغالي غلام الله لكم اسعدني تواجدك المغدق وتفاعلك المثمر وثناؤك العطر في كل ما اكتب واخط وانا ممتن لك وشاكر لك جميلك
وصنعك فلا حرمنا طلعتك وامضاءك ودمت للشعر وفيا وخادما للضاد تحاياي يا غالي

جميل يا حيدرة الشاعر

دم بخير دوما

" يتآكل "

سلام عليك استاذنا الغالي عدنان الذي امتن له بالكثير الكثير ولن اوفيه حقك ولكن الجميل يبقى جميلا والمعروف لن تعدم جوازيه

اظن ان الكلمة التي اشرت اليها ** يتآكل** لا تكتب هكذا رسما وان شعرنا في نطقها بالف المد وعليه سيختل الوزن طبعا ولكن

عند نطقها هل تؤثر على الجرس ؟؟؟ لا اعرف والعلم لله ...
ما رايك لو استبدلناها بكلمة ** يتسايل ** ونكون قد ارتحنا ودرأنا شبهتنا ....
لك مني كل ود واحترام استاذي عدنان

وما العمْر للإنسان إلا مواكبٌ ***تساقُ إلى صرْح الرّدى ومراحلُ
وقدْ تدركُ الغاياتُ نصْرا مؤزرًا ***وتـُجْلى بسيْف الحزْم عنْها غوائلُ
شربْنا على فقْد الأحبّةﹺ علْقمـًا *** ولمْ يعدْ للأفْراح فينا منازلُ
فيا منْ تعزّيني كفاكﹶ تهكّما *** إذا لمْ تطبْ نفْسا فما أنْت فاعلُ
بدارٍ شهدْنا عذْبها وعذابها **** نتبـّرُ صرْح الخلْد والفكْر غافلُ

هكذا الحياة : ألمٌ وفراق وعيشٌ خبرنا تجاربه المريرة يتحرك بنا لوصول للمحظة التي لا بد منها

هناك من تحمل وحده فشله وكبوته وهناك من فرضت عليه دروب العمرة الوعرة ذلك

هناك من أحسن اختيار الصديق فأمن جانبه وهناك من كانت خيبته في اختيار صديقه

وهناك وهناك وجعبة الحياة ملأى

تحية لهذه الخريدة الحافلة بالتجارب

حيدرة الحاج

اسم اعتقد أنه على الطريق ليتبوأ مكانا كبيرا في دنيا الشعر ولا استبعد انه إذا سار على تلك الخطوات ان يكون يوما من شعراء الجزائر اللذين تحفظهم ذاكرة الشعر في عالمنا العربي كله
,,فأمسك جيدا بيراعك أطلق لجامك واشهر حسامك وابلغ مقامك يا ليث الجزائر

والطريق طويل وعر ولكنك قطعت اهم جزء فيه

سلام من حبيب الى حبيب صادق غير مشوب استاذي واخي ابا الحسين تعانقا قلبانا قبل ان تترائ لحاظنا وتتصافح اكفنا وما اراك الا نعم الاخ الذي لم تلده ام
ونعم الصديق الناصح الامين واشهد من في الواحة ومن لا يعزب عنه مثقال ذرة في الارض ولا في السماء اني احبك في الله حبا لا رياء فيه ولا سمعة ...
فلك مني اخلص ود واصدق حب ولا انسى نصائحك وتوجيهاتك ما حييت واقول لك بارك الله فيك وفي اهلك وجمعنا واياكم في جنان الخلد امين :

نص جميل يحمل بصمات شاعر مبدع وحكيم
تحياتي لك أخي حيدرة الحاج

افكار نبيلة رائعة بصياغة فنية مشرقة
اخي الشاعر الجميل الاستاذ حيدرة
رغم ما في النص من بعض العثرات العروضية التي اشار لها عدد من الاخوان جاء النص عذبا ورائقا
دمت بكل خير
تحيتي ومحبتي

أخي الشاعر حيدرة الحاج

وفقك الله أخي الفاضل ونفع بك أرض الإسلام أرض الجزائر الحبيبة



مجرد وجهة نظر ورأي :

لو استبدلت كلمة " الصرح" بكلمة أخرى مثل :

وما العمْر للإنسان إلا مواكبٌ ***تساقُ إلى وهد الرّدى ومراحلُ

تقبل تقديري وعاطر التحية

سلام الله عليك اخي الشاعر العجلاني ومرحبا بك بين كليماتي المتواضعة ولنا شرف الحفاوة وكرم الضيافة ....
سرني مرورك استاذ واعجبتني وجهة نظرك كلمة وهد افضل من صرح لان الموت يشبه في حقيقته السقوط من اعلى الى اسفل وهذا ديدن الايام
والقصيدة للنقد تصبح في احلى حلة .تحاياي يا غالي

هكذا الحياة : ألمٌ وفراق وعيشٌ خبرنا تجاربه المريرة يتحرك بنا لوصول للمحظة التي لا بد منها

هناك من تحمل وحده فشله وكبوته وهناك من فرضت عليه دروب العمرة الوعرة ذلك

هناك من أحسن اختيار الصديق فأمن جانبه وهناك من كانت خيبته في اختيار صديقه

وهناك وهناك وجعبة الحياة ملأى

تحية لهذه الخريدة الحافلة بالتجارب

الاستاذ اشرف حشيش مرحبا بك هنا بين كلماتي وازدادت جمالا بمرورك وتعليقك وتفاعلك الراقي ...

اسعدتني والله واعجبني ثناؤك .....دمت بخير ابدا

نص جميل يحمل بصمات شاعر مبدع وحكيم
تحياتي لك أخي حيدرة الحاج

ولك مني اطيب المنى واصدق التحايا وقد اشرقت صفحتي بمرورك واستحسانك لما كتبت دمت شاعرا ابيا وللشعر خادما