خاطرة.

ومتى كان الوطن حبه معشعشًا في الروح والضمير فلا ريب أن كل وخزة من معاناة الحاضر وما أكثرها سوف تستثير مكامن الخوف عليه وعلى مصائر قاطنيه ، شكرًا لك ، وسلامًا سلامًا على الأوطان .

قراءة واعية أفخر بوجودها على متصفحي
رد كريم من أديب سامق وأخ نقي وناقد
بوركت ـ وبورك حسك النبيل
ولك تقديري وإمتناني.

وهل ما زلنا نتساءل وأوطاننا تتسرب واحداً بعد الآخر من بين أصابعنا!
يا لنا من جاحدين تركناه يضيع وصرنا نبحث عنه
الغالية ناديا بوركتِ ودام تألقك
تحياتي

نعم صدقت .. تركنا أوطاننا تضيع منا ونحن لاهون في قتال بعضنا البعض
من أجل النفوذ والسلطان والكراسي ..
إنفعالك دليل على رهافة مشاعرك ـ وقراءتك المميزة وعباراتك الوضاءة
أنارت نصي ـ أما ثناؤك فشهادة أعتز بها.

يبدو أنّه ضاع بعدما تمزّق لأنّ أصحابه لم يحسنوا حمايته!
بوركت
تقديري وتحيّتي

صدقتي عزيزتي .. تكاد تضيع الوطان منا بعدما تمزقت ـ تحصد ما يزرعه نظام
الطوائف والمذاهب والأقليات والعصابات والعشائر والميلشيات.
ولننظر إلى الأوضاع في سوريا وليبيا واليمن والعراق لنرى كم هى وصفة كارثية
لتدمير الأوطان وتشريد الشعوب.
حضور كريم غمرني بفضله فأعجزني شكره
دمت بألق.

أشياء كثيرة تتخبط .. تثرثر في جنبات رأسي
يعلو صوتها ـ تكاد تصرخ بي لتخرجني عن طوري
تهطل سحائب أمطار تبلل أوراقي
يرتعش القلم المخبأ بين ثنايا أفكاري
يتحرك ـ يرسم علامة استفهام كبيرة
أهتف فزعة : هل ضاع الوطن ؟؟؟!!

كل مصيبة تهون الا ضياع الوطن فمعه يضيع الامان والسلام والمحبة والعيش الرغيد
سيددتي الاديبة القديرة الاستاذة نادية
انت تكتبين باحساس مرهف تتعمق في وجدان المتلقي
دمت اديبة للتحف الرائقة
خالص احترامي مع عبق مودتي

أشياء كثيرة تتخبط .. تثرثر في جنبات رأسي
يعلو صوتها ـ تكاد تصرخ بي لتخرجني عن طوري
تهطل سحائب أمطار تبلل أوراقي
يرتعش القلم المخبأ بين ثنايا أفكاري
يتحرك ـ يرسم علامة استفهام كبيرة
أهتف فزعة : هل ضاع الوطن ؟؟؟!!

قليلك ما أكثره مبدعتنا وما أوجعه وأجمله
لله درك .. فقد نقلتني نقلة نوعية مؤثرة على بساط الألم الذي قدر لنا أن نعيشه
عاشت الأوطان حرة جميلة وحفظ الله الأمة
دمت بألق

كل مصيبة تهون الا ضياع الوطن فمعه يضيع الامان والسلام والمحبة والعيش الرغيد
سيددتي الاديبة القديرة الاستاذة نادية
انت تكتبين باحساس مرهف تتعمق في وجدان المتلقي
دمت اديبة للتحف الرائقة
خالص احترامي مع عبق مودتي

يتلعثم الحرف وتسابقني عبارات الخجل من مرورك الغالي
رائع أنت في حضورك وفي ردودك
تحية مليئة بعطر الورد.

قليلك ما أكثره مبدعتنا وما أوجعه وأجمله
لله درك .. فقد نقلتني نقلة نوعية مؤثرة على بساط الألم الذي قدر لنا أن نعيشه
عاشت الأوطان حرة جميلة وحفظ الله الأمة
دمت بألق

سلم الله قلبك من الألم ـ وفرج الله كرب بلادالعرب أجمعين
اللهم آمنا في أوطاننا .. اللهم آمنا في أوطاننا
لي الشرف والمجد أن صافحت صفحتي
شكرا للمرور العبق والحضور المزهر
تحاياي وكل التقدير.

أشياء كثيرة تتخبط .. تثرثر في جنبات رأسي
يعلو صوتها ـ تكاد تصرخ بي لتخرجني عن طوري
تهطل سحائب أمطار تبلل أوراقي
يرتعش القلم المخبأ بين ثنايا أفكاري
يتحرك ـ يرسم علامة استفهام كبيرة
أهتف فزعة : هل ضاع الوطن ؟؟؟!!

ما يظل حبيس أنفسنا من :" أمل ، رغبة ، حلم "، ليس غالبا ما يتحقق ، لكن غالب الأشياء تسير على غير تطلعاتنا وآمالنا ، لأن الأيادي التي تحرك مصائرنا الآنية، لا تعي ماهيتها وماهيتنا ، لذلك فنحن وهم ابعد ما يكون الشرق من الغرب ، لذلك نتفاجأ دوما بالنكبات التي يزجون بنا فيها ، غير مبالين بما قد فعلوا . شكرا لك أستاذة نادية على هذا التنبيه الملفت .

ضاعت الأوطان في متاهة الطّغيان

الآباء أكلوا الحصرم وأطفالهم يضرسون

نبكي على أوطان أضعناها ونندب الحظّ بعد فوات الأوان

خاطرة باحت بالكثير

دام لحرفك الجمال غاليتي

وحده الوطن من يجعل ارواحنا تبكي فقدا
خاطرة رهيفة ويراع حساس
دام الألق
كل التقدير