ما أجملك هنا يا عدنان فالأبيات رقيقة رشيقة أنيقة فلا فض فوك!
ودمت بخير ورضا!
تقديري
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
ما أجملك هنا يا عدنان فالأبيات رقيقة رشيقة أنيقة فلا فض فوك!
ودمت بخير ورضا!
تقديري
رغم إيجازها وبساطتها إلا انها تكاد تتفجر شعرا وشعورأ
تحيتي وتقديري
إنْ كـــانَ عـشـقـي للحـبـيـبِ مــداويًــا
فــلـــمَ الــــــدّواءُ بـطـعــنــةٍ وحُـــســـامِ؟!
ولــــمَ الـبـعــادُ يــكــونُ بـــــدءَ روايــتـــي
" وطني الحبيبُ" تخُطُّها أقلامي ؟!
الله
الله
تحية لك بحجم الوطن الحبيب أيها الشاعر النجيب ..
لك فائق محبتي وتقديري على هذه القصيدة الرائعة .