حروفك تتسلل إلى القلوب بانسيابية وخفة رغم ثقل ما تحملها إياه من معان
لله درك .. ولك الحب
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
حروفك تتسلل إلى القلوب بانسيابية وخفة رغم ثقل ما تحملها إياه من معان
لله درك .. ولك الحب
فعلا " من استرعى الذئب ظلم"لا يَقتُلُ النَّاطـــورَ خــوفًا
أو يَنـــــــالُ مِنَ العِنَــــبْ
مُســتَعمَرٌ بالضَّعـفِ يُردِي
عَزمَــــهُ رَفْــــعُ العَتَـــــبْ
مَرَضٌ أصـــــابَ بلَوثِـــهِ
مليــــارَ رأسٍ مِنْ عَــرَبْ
::
مؤيد حجازي
استعمر الضعف قلوبنا واستوطن الخوف صدورنا
ولا يزال الراعي كما قال عمر أبو ريشة : لا يلامُ الذئب في عدوانه = إن يك الراعي عدو الغنم
أجدت الوصول بسلاسة للخاتمة أخي الشاعر
بورك حرفك
أبيات تحمل الشعر المميز والشعور الواعي بالواقع والحال المتردية فكان تشخصيا مهما ودقيقا للمرض.
نسأل الله الشفاء لأمة العرب!
تقديري
ثملت بمطلعها الساحر البسيط واكتفيت فأبيت إلا أن تزيدنا لكرم يراعك
بوركت أخي الراقي
فتنةٌ تلبس سحرا أرهقت قلبيَ البكر وطارت فاستوى
الأستاذ الشاعر مؤيد حجازي
هذا حال المسؤولين العرب ولاة الأمور ( النخبة )
أمراضهم النفسية ترجع أسبابها إلى تبلد الإحساس لطول مدة الترف والشبع والبطر .
لكن المظلومين المستضعفين أمراضهم مختلفة فأسبابها الكبت والحرمان وانعدام حفظ الكرامة .
والكل في النتيجة مرضى .
دام لك الإبداع
الأستاذ مؤيد حجازي
طاب لي التعريج هنا شاعرنا الراقي رغم مرارة الصورة المطروحة فلا أمرضك الله ولا أصابك مما أصابهم
هذا ثم إن فيض مودة لك وعميم تقدير
أبيات قالت كل شيء عن حال الأمة بيراع رائع جميل
سعدت بالقراءة لك
كل المودة