القطُّ جاري / ارتجالية اللبابيدي والشبول

أبيات في غاية الجمال و العذوبة و الروعة .
تحياتي لكما أيها العظيمان .

ماتعة ترفرف بجناحي اللطافة و الطرافة

على أن لا ينقض عليها القط فهو محب لكل ما يطير

بوركتما

محبتي و تقديري

سر جمال هذه الابيات طرافة فكرتها الممتعة
شاعرنا الجميل الاستاذ عدنان
دمت شاعرا مرهفا
محبتي وتحيتي

أين ذهب عنكما أمير الكنانة شوقي كيما يُدلي بدلوه ، فهو يحبُّ
هــــــــــذا الشعر كثيييييييرًا ، شكرًا للدكتـــــــــور لبابيدي ، وأخرى
للأستاذ عدنان ، ، تحاياي .

سلام الله أستاذنا الشَّاعِر عدنان الشّبول وتقدير لِشِعْرك الجميل والهامّ جِدَّاً بمعانيه الإنسانيَّة وببلاغته الرَّاقية التي تُخاطب النَّفْسَ والضَّمير موحّدة عناصِر الكون بخشوع لباري الأكوان. بوركت.

بكل إخلاص،

يوسف سلامة

ارتجالية متألقة بتألقكما ..
مررت بها فوجدت الكثير من المتعة .
تقديري

تراشق فيه من متعة الحرف و الفكر الكثير ...
إنهم الشعراء كلما أبدعوا أمتعوا...
تحية أدبية أخي عدنان .

تتواردُ الأفكارُ بالأفكار
...................وتهبُّ مثل الريح والإعصار
أبدعتُما صوَراُ فعادَ لِخاطِري
..................ما كانَ في ذهني مِنَ التذْكارِ
فالطفلُ لا ينسى وأذكرُ طرْفةً
............في الرَّمسِ صارتْ ضحكة السُّمّار
نفَقَ الهُريْرُ وكانَ مثل حبيبها
....................فبَكتهُ دمعاً سالَ من مدرار
فتجمَّعَ الأطفالُ خلفَ جَنازةٍ
..................وَتجشّموا قبْراً مع الأسوار
الله أكبرُ.. والنَّحيبُ بكاؤها
..................وثوى مع التابوتِ والأطمار
وأنا مع الأطفالِ كنتُ معزّياً
................بينَ الصفوفِ أسيرُ دار وقار

رائع أنت أستاذي اينما حللت

دم بخير دوما ودام هذا الشعر الغزير الحاضر في أي وقت

رائع ما خطّه قلماكما ,

وبينهما قطّ محظوظ ...

تحياتي وتقديري

سلمت أستاذنا وشاعرنا الجميل العاني


كل الورود لك

مازن لبابيدي : زهرٌ فاتن
عدنان الشبول: بستانيٌّ ساحر

الجارة: صفحة السّجال
الهِرّ أو القِطّة: بيت القصيد

أنا: مفتون من رأسي حتى قدمي

والعاصمي العطر الذي يعبق في هنا وهناك


دم بخير يا شاعرنا الجميل