الله الله
من أروع ما قرأت لهذا الصباح
نص يستحق الإعجاب
محبتي وتقديري
الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الله الله
من أروع ما قرأت لهذا الصباح
نص يستحق الإعجاب
محبتي وتقديري
أديري الكأس صبي الهمس سيدتي
من الشـفتين حتى ســـاحة الــورق
ومن عينيك ألقي الســِّحر في شـفةٍ
غدت بالوهم تشـكو رقص محترق
ســيغـدو الشــعر أكمامـــا ملوَّنـــةً
تثيــر العطـر في أنفـــاس معتنــق
ونحن شربنا خمرة الشعر يا محمد ذيب ،
فما أحلى شعرك وأنت حر تسبح كما
تشاء ...تحية لحلاوة شعرك ، و ما تخلله من
صوفيات بوحية .
كَأْسُ الْحُبِّ
إِلَيْكَ الْهَمْسُ يُنْدِي صَفْوَةَ الْغَدَقِ إِذَا مَا انْسَابَ سَكْرَاناً مِنَ الْعَبَقِ فَإِنَّ الْوَرْدَ فِي شَفَتَيَّ مُلْتَهِبٌ وَنَارُ الشَّوْقِ تَصْهَرُ رِعْشَةَ الْوَرَقِ أَتَيْتُ إِلَيْكَ وَالآهَاتُ تَلْسَعُنِي كَأَنِّي رِيشَةٌ ذَابَتْ مِنَ الشَّرَقِ فَمُدَّ إِلَيَّ كَأْسَ الْحُبِّ نَاعِسَةً لَعَلَّ الْحُلْمَ يَرْوِينِي بِلَا أَرَقِ أَنَا وَاللَّيْلُ يَا قَمَرِي وَصَوْمَعَتِي مَعَ الأَطْيَافِ نَبْحَثُ عَنْكَ فِي الْأَلَقِ فَزِدْنَا مِنْ ضِيَاءِ الرُّوحِ مُنْسَكِباً عَلَى جَسَدٍ بِهَذَا الْفَرْشِ مُمْتَحِقِ وَخُذْنِي فِي مَدَى عَيْنَيْكَ لُؤْلُؤَةً لِتَصْفُوَ رُؤْيَةُ الْغَيْدَاءِ فِي الأُفُقِ فَأُنْثَى الْحُبِّ عَاشِقَةٌ بِلَا بَصَرٍ وَفَارِسُهَا يَبُلُّ الطَّيْفَ بِالْحَدَقِ أَرَاكَ تَطُوفُ عَوَّاماً بِمَاءِ دَمِي وَبِالنَّبَضَاتِ تُحْيِينِي مِنَ الْغَرَقِ تُنَادِينِي وَأَنْتَ هُنَا بِلَا أَثَرٍ تُعَانِقُنِي بِصَوْتٍ فِيَّ مُخْتَرِقِ إِذَا خَمَلَتْ بِثَغْرَيْنَا عَصَائِرُنَا فَإِنِّي ذّائِقُ السَّلْوَى بِذِي الْفَنَقِ فَكَأَسُ الْحُبِّ عَامِرَةٌ وَرَشْفَتُهَا كَطَعْمِ الْهَمْسِ إِمَّا انْصَبَّ فِي الْحُلُقِ دَعِ الأَحْلَامَ تَحْمِلُنَا لِغَيْمَاتٍ وَتُسْقِطُنَا عَلَى الْأَنْدَاءِ وَاسْتَبِقِ لِتَفْرِشَهَا أَكَالِيلاً مُضَمَّخَةً بِعِطْرِ الْحُبِّ وَالْأَزْهَارِ وَالْحَبَقِ
غيداء الأيوبي
وافر تام لكن الجرس كان رشيقا والحس كان أنيقا والشاعرية محلقة كالعادة.
أنت شاعر الرقة والتحليق فلا فض فوك أيها المبدع الحبيب!
تقديري
ترسم اللّوحات بريشة الإبداع فتزهو وتنطق وتنبض حيّة فوق السّطور
دام حسّك يرفل بأثواب التميّز أستاذنا