يا صبحُ على مهلكَ إنْ تَصْبا *** فالربـــحُ ببطء منكَ قد يـربـا
ربحي بلقاء الحبّ أعلى ربحٍ ** والناسُ تهافتوا على ما أربـى
بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
يا صبحُ على مهلكَ إنْ تَصْبا *** فالربـــحُ ببطء منكَ قد يـربـا
ربحي بلقاء الحبّ أعلى ربحٍ ** والناسُ تهافتوا على ما أربـى
يا صبح أما اشتقت لثغر باسمْ!*** والورد على شفاهُ وردا راسمْ
لا يضحكُ إلا عن نجوم نشرتْ *** نورا وزهورا وعبيرا ناسمْ
لَمّا سكنَ اللّيلُ نجومي انتشرتْ *** الروحُ مع انحدار بدري انحدرتْ
أبلغْ بـــدري بشوق قلبٍ دنـفٍ *** يا ليل وقل روحـــي إليه سَقَرتْ
في بُعدكَ قُرب والدجى منك ضحى
يا مَن خلقَ الأفلاك؛والأرضَ طحا
في النفس جلاءٌ لظنوني انكشفتْ
من قربكَ مهما القلبُ عنكم نزحـا
يا قلبُ قلوبُ الناسِ نامتْ شِبعـا
إلاّكَ ؛فصوت السهـدُ منك اندلعا
كم يَصرعُ قلبٌ قلبَ مَن يصرعـه
إلاّ قلبي فـــــي كل شوط صُرعا
لن يسجدَ قلبي للقاء عابرْ
من غانيةٍ بين ركام فاجـرْ
هلاّ علمَ القلبُ بموتي سلفًا
إن أفجرْ؛هل يعلمُ أني شاعرْ
مَـن علّمني سواكَ ما لم أعلـمْ؟
مـن أهدى الأعمى للسبيل الأقومْ
إن آتِ جميلا ؛فمــــن اللهِ دنا
إن آتِ قبيحا مُـلاتْ نفسي ذمْ
أركنت حيال الشعر حرفا ذهبيْ
والتبرُ بديعهُ بشعر عـربـــــيْ
الله سألتُ أن يمدّ العمـُر الـ
معطـاء ليرقى كل فنّ أدبــي