أحلام الشيوخ

عندما يدبر شباب الواقع
نُعَوض بأحلام الشيخوخة
لأن الطبيعة تكره الفراغ

و جلسن حولي كالسوار بمعصم
لولا الحيا لجمالهن سأنحني

الجمال للجمال ...
رائع و أكثر أستاذي الحبيب

حفظك الله

اهلا وسهلا بك اخي العزيز
ثامر
شكرا للطفك الذي غمرني
مع الود

	أحلام الشيوخ يوماً على شطّ الفراتِ كأننـــــــــــــي غضٌّ وبعض الطالباتِ يزرننــــــــــي يمررنَ بي في موكب متراقـــــــــــصٍ وكأنهن غصونُ بانٍ تنثنـــــــــــــــــي وجلسنَ حولي كالسوارِ بمعصــــــــمٍ لولا الحيا لجمالهن سانحنـــــــــــــي فأبين إلا أن أقولَ قصيــــــــــــــــــدة ألحانها تبقى بكلّ الألـــســــــــــــــــن ِ فإذا القوافي أسفرت عن سرّهــــــــا ونظمتُ شعراً حالمــــــــــاً وشكرنني هل تعرفون الشكرَ ماهو شكلــــــــــهُ قبلاتُ خدٍ باللمــــــــى أمطرننــــــــي فنهضتُ من نومي كأني حالـــــــــــمٌ والبسمةُ الصفراءُ فوق الأعيــــــــنِ

----------------
حلم جميل فاح عطرا سوسن
ببهاء حرف ساحر متمكن!

يعجبني بقصائدك أستاذي الفاضل
شاعريتك العذبة.. التي تجعل حرفك
إنسيابيا رقراقا..يصب في كل القلوب!.
لك ولقلمك مني..كل الشكر والتقدير
دمت بخير وسلام

طابت أحلامك وشعرك
دمت بألق
تقديري

----------------
حلم جميل فاح عطرا سوسن
ببهاء حرف ساحر متمكن!

يعجبني بقصائدك أستاذي الفاضل
شاعريتك العذبة.. التي تجعل حرفك
إنسيابيا رقراقا..يصب في كل القلوب!.
لك ولقلمك مني..كل الشكر والتقدير
دمت بخير وسلام

اتعلمين سيدتي الاديبه
نغم
كلامك الذي يقطر شهدا اسعدني
يتمنى الشاعر ان يعجب بشعره شخص عادي
فما بالي باعجاب شاعره واديبه مثلك
يدفعني ذلك نحو الامام
شكرا لك

الأستاذ حسين محسن الياس

سرني التعريج بهذه الروضة الغناء فيها العصافير تلفظ ألحان الحب والزهور تتبادل الألوان مع الفراشات الملونة
هذا ثم إن فيض مودة لك شاعرنا الفطحل
مع عميم تقدير

الأستاذ حسين محسن الياس

سرني التعريج بهذه الروضة الغناء فيها العصافير تلفظ ألحان الحب والزهور تتبادل الألوان مع الفراشات الملونة
هذا ثم إن فيض مودة لك شاعرنا الفطحل
مع عميم تقدير

شكرا لجمال مرورك سيدي العزيز
النعيمي
طرزت الصفحه ببهاء حضورك
تحياتي

ههههههه ( أضحكتني المفارقة )
قصيدة جميلة ارتفعت بها خاتمتها من الناحية الفنية لتحلها محلا أعلى مما توقعناه في أثناء قراءتها .
هل تعرفون الشكرَ ماهو شكلــــــــــهُ

قبلاتُ خدٍ باللمــــــــى أمطرننــــــــي

فنهضتُ من نومي كأني حالـــــــــــمٌ

والبسمةُ الصفراءُ فوق الأعيــــــــنِ

فالدهشة تحققت بمطر القبلات ، وفيها مفارقة عن الواقع بمفاجأة المبالغة في التعبير عن الشكر .
ثم استمرت الدهشة مع الكشف عن أنه مجرد حلم .وكان ينبغي لهذه الدهشة أن تزول لولا أن الشاعر أمدها بقوة الاستمرار حينما وصف البسمة الصفراء فوق الأعين .
ليوجز باللون الأصفر خيبة البسمة وسخريتها . وهكذا أومض بشطره الأخير إيماضة أضاء بها دواخل النفس البشرية عند الشيخ الحالم .
قصيدة جميلة ! وما تلاها من تعليقات الشعراء كان جميلا.
لكم التحية والتقدير

نبض شعري متألق ..
تقديري لسمو حرفك شاعرنا .

حلم جميل في قصيدة رقيقة حلقنا برفقة صورها ومعانيها
تتقن فن الخيال، وتضيف للشعر الروعة والجمال.
سلمت وسلم قلمك الماتع.