رحلة

كان في سفر, عائدا إلى مدينته ...و حين اصطدم القطار بالقطار , غيّر المسار..
و لم نعد نراه ..

كان في سفر, عائدا إلى مدينته ...و حين اصطدم القطار بالقطار , غيّر المسار..
و لم نعد نراه ..

كم يؤلمني ويزعجني أن يبق نص صفري بلا ردود
ولذا فسأحاول فهم نصك:
كان عائدا إلى مدينته ـ ولكن قطاره أرتطم بقطار آخر
فكانت نهايته ،وصعد إلى بارئه .. ولم يعد.
( وتقدرون وتضحك الأقدار )
فهل لامست شيء ما في ومضتك
ولك تحياتي وتقديري.

كم يؤلمني ويزعجني أن يبق نص صفري بلا ردود
ولذا فسأحاول فهم نصك:
كان عائدا إلى مدينته ـ ولكن قطاره أرتطم بقطار آخر
فكانت نهايته ،وصعد إلى بارئه .. ولم يعد.
( وتقدرون وتضحك الأقدار )
فهل لامست شيء ما في ومضتك
ولك تحياتي وتقديري.

أهلا بأختنا الراقية نادية
و الله و كم يؤلمني أنا كذلك عدم تفاعلي مع نصوص تروق لي جدا للكثير من الإخوة و الأخوات
و ذلك نظرا لسفري المتكرر أحيانا و ضغط العمل
شكرا لرقيك و ذوقك العالي و رقراءتك الراقية
تحيتي و تقديري الكبير

الأستاذ المختار محمد الدرعي ..

ربما كان اصطدام القطار بالقطار هي حالة مفاصلة بين نقيضين اضطرته أن يأخذ القرار بالغربة ..
نص مكثف ويفتح الباب لأكثر من تأويل ..
تحيتي لك ..

الأستاذ المختار محمد الدرعي ..

ربما كان اصطدام القطار بالقطار هي حالة مفاصلة بين نقيضين اضطرته أن يأخذ القرار بالغربة ..
نص مكثف ويفتح الباب لأكثر من تأويل ..
تحيتي لك ..

رائع حضورك أديبنا عبد السلام
كان إضافة أخرى للنص
أرقى تحياتي

هل كانت رحلته ..سفر في دخيلة نفسه نحوالمدينة الفاضلة ..ليعرف أمره و أمرها ..يبحث في أعماق ضميره ربما جاهرها بالخصومة ..((اصطدم القطار بالقطار))..لما تملكه الذات من دهاء يكمن في بعض الأحناء و الأثناء بين وقت و وقت ..غير مساره ليمضي قدما في الطريق السليم ..و عندها اختفت الخصومة للأبد..

قص متعدد التأويلات ..
بوركت و كل التقدير

هل كانت رحلته ..سفر في دخيلة نفسه نحوالمدينة الفاضلة ..ليعرف أمره و أمرها ..يبحث في أعماق ضميره ربما جاهرها بالخصومة ..((اصطدم القطار بالقطار))..لما تملكه الذات من دهاء يكمن في بعض الأحناء و الأثناء بين وقت و وقت ..غير مساره ليمضي قدما في الطريق السليم ..و عندها اختفت الخصومة للأبد..

قص متعدد التأويلات ..
بوركت و كل التقدير

قراءة أخرى و تأويل آخر زاد القصة ثراء و جمالا
أسعد دائما بجمال حضورك أستاذة سحر
تقبلي تحياتي و تقديري

العودة كرمز للصحوة .. ولكن الاصطدام جاء مباغتًا المتلقي لهذا النص المكثف والموجز ..

على طريق التوبة تبقى كل الطرق مفتوحة ..




تحيتي وتقديري ..

سفر وعودة، اصطدام وتغير مسار ثم اختفاء
كم من المؤلم ان لا نصل من رحلتنا
مؤلمة بجمال الحرف والمعنى
بوركت

العودة كرمز للصحوة .. ولكن الاصطدام جاء مباغتًا المتلقي لهذا النص المكثف والموجز ..

على طريق التوبة تبقى كل الطرق مفتوحة ..




تحيتي وتقديري ..

شكرا لجمال الحضور و عمق القراءة أديبنا الكبير خليل حلاوجي
تقبل أرقى تحياتي و تقديري