كما قلت للشاعر جهاد إبراهيم درويش :
ماذا تقول ؟ أرى الجميع أسارى وأنا المعاقُ أعانق الأحرارا حدَّثتَ عن أبناء جنسك مُترفًا فبكى الزمانُ ، وبالتراب توارى يا صاحبي : إلا المهيمن ما لنا فاسلمْ وشِعرك فالجميع حيارى
نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كما قلت للشاعر جهاد إبراهيم درويش :
ماذا تقول ؟ أرى الجميع أسارى وأنا المعاقُ أعانق الأحرارا حدَّثتَ عن أبناء جنسك مُترفًا فبكى الزمانُ ، وبالتراب توارى يا صاحبي : إلا المهيمن ما لنا فاسلمْ وشِعرك فالجميع حيارى
حَمَلْتُ الجِراحَ على هِمَّتي وناديْتُ بالصَّبْر خُذْ شِرْعتي حملتُ على البين حتى انزوى وكم وطنٍ لاح في غربتي
وضمّـني لصدره مرّتينْ طوباك يا قلباه بالضمّـتين دومـــًا لنا بنفحةٍ ولــــهٌ ماذا أقول اليوم بالنَّفحـتـيـنْ ؟ هِيْ لقـيـة الحبّ مؤرّجــــةٌ فيها يغشينا شذى الجـنـتـيـنْ فجـنّــة بذكــــره عـبـقـت وفي الخلود نعمة المُـتـقـيـنْ وضمّني لصدره كرمـــًا يوم اللقاء ، طيّبُ المقلتينْ
قال انتظرني حول أطلال الحبائبَ
حاملاً مِسْكَ الليالي المترفاتِ
مُقبَلاً أشواقَ سلمى أو سعاد
وقل لها إنَّ الزَّمان هجا الأمانيَ والفؤاد
وقل لها أنَّا أضعنا الساريات جوار أسراب القَطا
إنّا ابتذلنا قلبَ " شوقي "
والخزامى وابن زيدون اليتيم
وغالنا التجديد والتخريب والتجريد تلقاء المنى
قل للمها أن سافري بحثًا عن الأمل العتيق
وقبّلي إرث العذابات الرقيق
آبتْ إليه ، طيوبُ الروحِ ترويها بها تـزيّـــا ، فلم يغفَـلْ معانيها آبتْ تماهي عيونَ القلبِ منزلــــةً يكادُ في زحمةِ الأشواقِ يُخفيها فلم يدعْ سِحرُها آرادَ حضوتهِ وحسْبُهُ دررَ النُّعْمى يناجيها
قلت للأديب والفنان سائد ريان :
إنعامُ كفِّك للأحبةِ واعدُ وبهاءُ قلبكَ في المحبةِ سائدُ فعلى سناءِ جمال روحك قُبلةٌ يا من به عبقُ السعادة وافدُ ما بعد ريّاك السخيّ نميرُهُ يحنو على فلك الحبائب رافدُ
مُلَحٌ وافتْكَ حناياها فشذاكَ العمْرَ تولاهــــا وَاشتاقتْ قربكَ سائلةً عن ذكرى الودِّ ومَرْآها إيقانُ زمانِك يلهمها ودعاءُ المنحة جلاها وسماحةُ قلبي توكزني إن قلت جميلك أجفاها فطلابُ القرب تظلِّلُني وغناءُ فؤادك ناداها
كما قلت للشاعر محمد محمود صقر :
ما الحب بل ما ومضة النَّفحات إلا جـــــــوار عــظــائـــم الآيــــــــاتِ يــــا بــــارك الله الـشـعــور وبـاسـمــه أبـدعــت إهــــداءً مــــع الـتـائــات شكـرًا لحـرفـك ، للـذيـن تنعّـمـوا بـجـمـال ذكـــرٍ فـــي ربــــوع هــــداة
تغنَّى القلبُ ، وابتهلَ الوتينُ ومال الوردُ تغبطهُ الجفونُ وحاكاني زمانٌ من بعيدٍ يحوك الشَّوقَ من فرُشِ الشجونِ تبتَّل في ليالينا فآبتْ حكاياةُ المودَّةِ والحنينِ وأسمعني نِدا قلبي وميضًا من الأحبابِ فيَّاضَ الشؤونِ تصبَّرْ أيها الأبهى يقينًا فجائزةُ المحبِّ مدى العيونِ
حيلتي قلَّتْ ، وقد عزَّ الوصولْ بلِّغوا عنّي سلامي للرسولْ أيّها الزوّار هاكم مهجتي فاحملوها وارحموا الروح البتولْ فالأماني أسلمتْني للمدى والهوى عذبٌ ، وأبكتني الطلولْ