وقلت للشاعر عادل العاني :
بل لكم من طلاوة الحال بالٌ سابق الفضل طيّب الأوصافِ يقطف الدرَّ من عيون الغوالي فالمعاني غزيرة الألطافِ هكذا هكذا وإلا فلا لا منحة الذوق غاية الألافِ
الفرق بين الإيقاع المجرّد والإيقاع العربي، وأهمية العروض للعربية» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» إنكســــــــــــــــــــار» بقلم اشرف نبوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حكاية المرأة التي أكلت طفلها» بقلم علاء الدين حسو » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خيانة...؟» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»»
وقلت للشاعر عادل العاني :
بل لكم من طلاوة الحال بالٌ سابق الفضل طيّب الأوصافِ يقطف الدرَّ من عيون الغوالي فالمعاني غزيرة الألطافِ هكذا هكذا وإلا فلا لا منحة الذوق غاية الألافِ
وقلت للشاعر مازن لبابيدي :
يا سيدي ما أرَوعَك تهب المباهجَ مطلعك حسْنُ المقاصد غاية تصف الجمال ليتبعك ما الشعر إلا رقة ونميره يبقى معك فابثث فديتك شوقه واكتبْ لعيني مدمَعك والهَج فما الدنيا سوى بيتٍ يُعانق مِبْضعك شنّف عيون قريحة يهوى نداها مسمعك
وقلت للأديبة آمال المصري :
إن حفّك الودّ الجميل محدّثًا قلْ إنّها أخت السَّنا آمالُ فهي الأديبة والعفيفة ، طالما يحدو لها عهد التواصل بالُ بنت الكنانة ، حين يذكر حرفها يحيا البهاء ، وتطرب الآصالُ طوبى لقلبك يا رفيقة واحتي ما طاب معنىً ، أو أهلّ هلالُ
راقبت همــا قـد ألــمَّ بـداري
حــزن تعمَّـق وابتـــدا بدوار
الرعب مندس على أحلامنــا
والقتل والترهيب بالقنطــار*
والناعقون على الدروب يؤمهم
من باع تبر الأرض بالدينـار
أرأيتهم والــذل يغسـل وجهه
بكرامــة راحت لغير مســار
أتظــن مثلهــمُ يحقــق قفــزة
ميمونــة تزداد عن أمتــار؟؟
لا والـذي خلق العبــاد فإنـهم
فشلوا جميعا في اتخــاذ قرار
التعديل الأخير تم بواسطة محمد ذيب سليمان ; 19-05-2016 الساعة 03:30 PM
شكوت ، وكم شاكٍ ولات مُجيبُ فعدت كما عادوا وعاد وجيبُ فيا تعس حظٍ مذ شببت يخونني ويا ويح عُمرٍ في أساه أذوبُ رمتني سهام البين وهي كثيرة كذاك سهام العاذلين تصيبُ وقالوا جهلت الحب ثم صفاته ولم تدر أنّ الخلّ منك قريبُ ولم تدر رغم الدمع أنك جاحدٌ بما تفعل الأشواق حين تؤوبُ
بكيتُ ، وساءني أني بكيتُ وحالي عــن أحـبّـتــه شـتـيــتُ فإن يرضون عن ألمي وسقمي فــإنّـي دونــما جــزعٍ رضــيـتُ سيقى ودّهـهم زاد الحـنـايا ســأشدو عن هـواهم مــا حـيـيتُ تـنادمني بهم أغـلى الغوالي يــذكرني بـهـم أبـــداً قـنــــوتُ
رَحَلتْ.. ولم يُبـق الرحيـل لـديَّ دارا
أصبَحتُ في لغة الحضور كمن توارى
تجثـو على صدري الهمـوم مُركَّبات
والليــلُ ضيــفٌ لا يفــارقني نهــارا
أســتأنـس النجمــات عـــلَّ بريقهـــا
يغتــــال ســــرًا وحشـــةً ودُوارا
يضيق الفتى من كل درب يؤمـه
إذا ضاق عيش والمواسم أمحلتْ
فكيف وقــد أضحى النهار مغلفـا
بخيباتنـا والدرب فيــه القيـظ بتْ
فهــل نلتقـي يومــا بــدار محبــة
ونزرعهـا قمحــا وننظـره نبـتْ؟
تبّت يدا الصمت ما في الصمت من إربِ
***كم أوقعَ الصمتُ حملاً في فمِ الذئِبِ
الصمت عنوانُ ضعفٍ لا يوائمُنا
***لو كان في الصمتِ خيرٌ لامتطاهُ نبي
الصمتُ أكثرهُ في الناس من مرضٍ
***لكنه لسماعِ الوعظِ من أدَبِ
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري