نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لا ابالغ إن قلت إني قد قرأتها عشرات المرات ..
وفي كل مرة أخرج بإحساس مختلف وبصورة فنية جديدة .. من أراد أن ينهل من أصفى أنهار الشعر ويرد أغزر منابع البديع واللغة فليس له إلا ورود قصائدك أستاذي القدير ..
أهنئ كل من مر من هنا
وأهنئ نفسي
وأهديك محبتي
جميلة ورائعة ..
واستفاضة وانسياب بلاغي , ووصف دقيق ,
لتفاصيل معبّرة رّسمت بعناية فائقة.
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري
وللمرة الخامسة اعود الى هذه الجميلة متأملا
واخرج دون تعليق لاعود مرة تلو مرة ..
مع معرفتي ان تعليقا لا يهب القصيدة حسنا الى حسنها
لان كل الوان الزهور وروائحها موجود كإضمامة بها
اكتفي ان اقول لا بد من عودة تكون لي.. لي أنا
دمت بروعتك
الغالي على قلبي الدكتور. سمير العمري
عدت إلى هنا أتعلم بناء وصياغة الجملة الشعرية
وأتعلم كيف أوظف البديع والبلاغة توظيفًا يحلق
بالنص عاليًا في سماء الإبداع .
تقديري لذخيرتك اللغوية ولخيالك الرحب .
تقبل كبير إعجابي وعبق مودتي .
بارك الله بك أيتها الأديبة الكريمة والأخت العزيزة، وأشكرك على تقريظك الكريم وقراءتك الواعية ورأيك الغالي!
واسمحي لي إذ أقدر لك من القلب رأيك وردك وأدرك أنك إنما قصدت المدح الكيرم فأنت صاحبة قلب كبير ووفاء عظيم ، ولكن اسمحي لي أن أتحفظ جدا على هذا الوصف فهو لا يليق أختاه وليس ثمة آلهة للشعر ولا لغيره وهناك فرق بين لفظة الرب والإله ولا يصح وصف الإنسان بإله مطلقا مع عظيم تقديري وامتناني لمدحك الكريم.
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
تقديري
هذه أبيات مميزة ياأبيعَلَى الدَّهْرِ نَجْمُكِ لَمْ يَأْفُلِ=وَمَا زِلْتِ فِي حُسْنِكِ الْمُذْهِلِ
وَفِيكِ الْنَوَاعِيرُ أَطْيَافَ سِحْرٍ=وَفِيكِ الْأَزَاهِيرُ لَمْ تَذْبُلِ
أَتَيْتِ إِلَىَّ بِأَسْمَالِ مُلْكٍ=وَشَعْثَاءَ مِنْ دَرْبِكِ الْمُهْملِ
فَآوَيْتُ صَمْتَكِ فِي حِضْنِ صَوْتِي=وَدَاوَيْتُ جَرْحَكِ بِالْأَمْثَلِ
تَجَلَّي لِرُوحِي صَدًى سَرْمَدِيًّا =وَعَرِّي فُؤَادَكِ لَا تَخْجَلِي
فَإِنِّي سَأَطْرَحُ ثَوْبَ السِّنِينَ=وَأَكْسُو شَبَابَكِ بِالْمُخْمَلِ
أُقَلِّدُ جِيدَكِ دُرَّ الْمَعَانِي=وَأُزْكِي عُيُونَكِ مِنْ مِكْحَلِي
تَعَالي كَمَا كُنْتِ يَوْمَ خُلِقْتِ=وَعُودِي إِلَى عَهْدِكِ الْأَوَّلِ
أُجِلُّ ابْتِهَالِي عَلَى سَجْوِ رُوحٍ=وَأَجْلُو الَمْعَالِيَ لِلْمُعْتَلِي
وَأَهْمِسُ فِي الْكَوْنِ لَحْنَ الْخُلُودِ=بِقِيثَارِ نَهْجِ الْهُدَى العَنْدَلِي
فَتَشْذِينَ أَضْوَعَ مِنْ دَوحِ فُلٍّ=وَتَشْدِينَ أَرْوَعَ مِنْ بُلْبُلِ
لِعُصْفُورَةِ الْقَلْبِ يَرْهُفُ حَرْفِي=وَلِلصَّقْرِ يَعْصِفُ بِالجَحْفَلِ
وَأُقْرِي النُّهَى وَالرُّؤَى خَيْرَ زَادٍ=بِلَا قَاتِ لَغْوٍ وَلَا حَنْظَلِ
فَيَا يَاسَمِينَ الرُّؤَى عَبِّقِينِي=وَضُمِّي إِلَيْكِ النَّدَى مِنْ عَلِ
فَأَنْتِ انْبِلَاجُ الْمَشَاعِرِ أُنْسًا=وَأَنْتِ ابْتِهَاجُ الْهَوَى المُثْمِلِ
العاطفةالمخلصة تنساب بتأني ورفق تدريجيا ووصفك دائما يرسم لنا لوحة بأقوى الكلمات وأحسنها وأرقها مليء بالإحساس الصادق
خصوصا المطلع كان رائعا ( على الدهر نجمك لم يأفل = ومازلت في حسنك المذهل )
كذلك ( أتيتِ إليَّ بأسمال ملك = وشعثاء من دربك المهمل )
( واهمس في الكون لحن الخلود = بقيثار نهج الهدى العندلي )
( فياياسمين الرؤى عبقيني = وضمي إليك الندى من عل )
( فأنت انبلاج المشاعر أنسا = وأنت ابتهاج الهوى المثمل )
هذه الخمس بالذات سمعتُ لها صدى عميقا دافئا ينبع من قلب له مبادئ ثابتة