طاردها طويلا ،فلما أمسكها خيبت ظنه ،فأهداها لعدوه اللدود في حفل بهيج.
ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
طاردها طويلا ،فلما أمسكها خيبت ظنه ،فأهداها لعدوه اللدود في حفل بهيج.
خيبت ظنه ..
وكشفت عن عواره ...
ونزعت أقنعته ...
النص راق لي لولا أنه مازال مفتوحًا للتأويلات في تعدد القراءات ..
تقديري.
الإنسان : موقف
أديبنا الكبير خليل حلاوجي
سعيد بهذا الحضور الراقي
مودتي وتقديري
أمطاردة الملذات كانت ((كالمخدرات مثلا)) ..فلما بلغ منها مبلغه استفاق من وهمه الداثر..ظنا منه أنها ستجلب له السعادة و الحيوية ..ثم يهديها لعدوه انتقاما منه و ليست محبة ((في حفلة ماجنة))..أتمنى أن أكون وفقت في سبر أغوارها..
ومضة متعددة التأويلات ..
دمت بخير و عافية ..
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
الأديبة الراقية سحر أحمد سمير
أسعدني هذا الحضور القيم
تقديري
تغرينا مباهج الدنيا ,و خاصة منها المناصب ,حتى إذا أمسكنا بتلابيبها أدركنا مساوئها
فنسلمها عن طواعية لمن كان ينافسنا فيها .
قصة رائعة و متعددة التأويل تحياتي
شاعرنا غلام الله
الأديب القدير محمد مختار الدرعي
شكرا على بهاء حضورك
دمت راقيا
مودتي وتقديري
وتجري النفس الامارة بالسوء وراء ملذاتها
ولا تفرق بين نافع وظار او حلال او حرام
ولكن هذاه النفس ان كانت لوامة تصحو من سكرتها
وتهرب من شيطانها ويتمناها لعدوه انتقاما
مودتي
هدية ولعدو لا بد ان تكون مدججة بالغدر
فقد تكون عزاءا لخيبته
ومضة تفتح باب التأويلات بجمال
بوركت وتقديري