طاردها طويلا ،فلما أمسكها خيبت ظنه ،فأهداها لعدوه اللدود في حفل بهيج.
أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أحمد اسعد ..............» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» كنت أحسب أنني سأبقى مثل هذه الأشجار» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» لأنك ستغيب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أنا والبحر ..........» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
طاردها طويلا ،فلما أمسكها خيبت ظنه ،فأهداها لعدوه اللدود في حفل بهيج.
خيبت ظنه ..
وكشفت عن عواره ...
ونزعت أقنعته ...
النص راق لي لولا أنه مازال مفتوحًا للتأويلات في تعدد القراءات ..
تقديري.
الإنسان : موقف
أديبنا الكبير خليل حلاوجي
سعيد بهذا الحضور الراقي
مودتي وتقديري
أمطاردة الملذات كانت ((كالمخدرات مثلا)) ..فلما بلغ منها مبلغه استفاق من وهمه الداثر..ظنا منه أنها ستجلب له السعادة و الحيوية ..ثم يهديها لعدوه انتقاما منه و ليست محبة ((في حفلة ماجنة))..أتمنى أن أكون وفقت في سبر أغوارها..
ومضة متعددة التأويلات ..
دمت بخير و عافية ..
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
الأديبة الراقية سحر أحمد سمير
أسعدني هذا الحضور القيم
تقديري
تغرينا مباهج الدنيا ,و خاصة منها المناصب ,حتى إذا أمسكنا بتلابيبها أدركنا مساوئها
فنسلمها عن طواعية لمن كان ينافسنا فيها .
قصة رائعة و متعددة التأويل تحياتي
شاعرنا غلام الله
الأديب القدير محمد مختار الدرعي
شكرا على بهاء حضورك
دمت راقيا
مودتي وتقديري
وتجري النفس الامارة بالسوء وراء ملذاتها
ولا تفرق بين نافع وظار او حلال او حرام
ولكن هذاه النفس ان كانت لوامة تصحو من سكرتها
وتهرب من شيطانها ويتمناها لعدوه انتقاما
مودتي
هدية ولعدو لا بد ان تكون مدججة بالغدر
فقد تكون عزاءا لخيبته
ومضة تفتح باب التأويلات بجمال
بوركت وتقديري