على خطى عصام !

هذي عيـونُ الشعـر رهـنُ أوامـري
هــذا الـخـنـا للضَّائـعـيـنَ مـصـيـرُ
هـذي حنايـا المجـد تحمـل وثبـتـي
هــذي الحـفـائـرُ بالـلـئـامِ تـغــورُ
هــذي خـيـام الـذَّاكـريـنَ تحـبُّـنـي
فـأنـا لأهـلـي الصَّابـريـنَ سَـفـيـرُ
هـذا هـو التَّمكـيـنُ فــي عزماتـنـا
هــذا هــو الإبــداعُ أيــن أسـيــرُ



قصيدة أكثر من رائعة ولكنك ما أنصفت فيها رياض الشعر أيها الشاعر
فأنت هو الإبداع أستاذ رياض
تحيتي وتقديري

**(( ، ، ))**

أستاذي الشاعر الكبير رياض المحمدي

أنت والله شاعر جدير وحقيق بكل جميل ، وأنت أهل لتلك المنزلة الأدبية السامقة التي تربعت فوق عرشها عن جدارة واستحقاق ، و والله ما تجاوز قولك الحقيقة التي تعرفها ويعرفها الجميع

الشعر تعرفه ويعرفك و بك وبأمثالك يفاخر و يكاثر ، وما مثلي إلا متطاول يرجو الظفر ويرغب أن يطول بعض ما بلغتموه من سمو و رفعة وحتما حقيقة الشعر ترفض ما جاء به من فخر غير مستحق ، وتصادق على قولكم وتمنحكم أحقية المنزلة

ربما يأتي اليوم الذي أبلغ فيه بعض أدبكم لأكتب قصيدة أعنونها ( على خطى أستاذي الأديب الكبير رياض المحمدي ) فأنى لمثلي أن يسير أديب بحجمك على خطاه ويتبع أثره

محبتي وكبير احترامي أستاذي الغالي .

الأستاذ الشاعر الكبير ، والمحبّ الوفي صاحب البيان النَّضير ، فخورةٌ هي قصائدي عهدما تمرُّ بها عيون مشاعركم الوارفة ، وطروبة هي عناوينها حينما كان لها نصيب بذكر اسمك وأحرف لطائفه ، شكرًا لأنك هنا دائمًا محبًّا مخلصًا طيبَ الحضور ، وإني - حنانُ الله - لعاجز عن بلوغ وفائك وقدر فؤادك ، كل عام وأنت بخير وعافية وسؤدد وألق .

الحـــقُّ ــ أنكَ شاعـــــرٌ نِحْـــرِيْرُ
بل أنت في هـــــذا الزمانِ جَرِيْرُ

نحن النَّيَازِكُ في السماء وأنت يا
شَـــلَّالُ ــ بَـــــــــــــدْرٌ نَيِّـرٌ وَكَبيرُ

قصيدتك شلال منهمر بغزارة وعذوبة أ. رياض
لا غرابة فعراق الحضارة موطن الشعر الأول ..
محبتي وإعجابي الكبير .

بل أنت أنت شاعر البسمة والرقة والجمال ورائع الأفكار وسامق النَّفحات ، دمت والوطن بأمان وعافية ، وكل عام وأنت بالخير ترفل وبالحضور الوادع تمنحنا حبورا ، محبتي وتقديري .

ههههههه آمنت بك وبحرفك
والله له نكهة التوت وحلاوة العسل
كم أنت أنيق وراااااااائع
محبتي ياملك

رائع أنت وشاعر قدير
دمت راقيا
مودتي وتقديري

بل الروعة أنت وحضورك المائز ، دام نُبل عطائك وكرمك ، تقديري .

الله الله

ما أجملها من معانٍ وما أبهاها من صورٍ حلّقت بمخيّلتنا وأمتعت ذوائقنا

دام إبداع يراعتك شلّال الشّعر

نعم أنت كذلك

رياض االقصائد الحسان في كل جانب من خيالك بستان شعر يخلب الألباب وحق لك أن تفاخر


دمت بلبلا صداحا ياصديقي

وأنا المحبُّ ، أنا الأريبُ ، أنا الفتى
أحــــيـــــا وأفـــــنـــــى ، والـــشـــعــــورُ مـــنـــيــــرُ
أعـــــــدو عـــلــــى لـــغــــة الــكـــبـــار مُــتــيَّــمًــا
والـعـسْـرُ فـــي الـقـلــمِ الـعـجـيـبِ يـسـيــرُ

صدقت سيدي الشاعر
لقد فخرت ونعم الفخور انت
وقد اضفيت على العراق محبتك فنعم الوطن هو ونعم الوطني انت
شاعرنا القدير الاستاذ رياض
لقد كتبت نصا فارها
دمت بكل خير
تحيتي ومحبتي

بوركت أستاذنا الرائع بيانه وبورك بحضورك الجميل الصادق ،
لك التحايا مع أجمل باقات الورد ، فائق تقديري ودمت بخير وعافية .

نص يليق بشلال الرياض المحمدية لا يحتاج مدحاً فنوره واضح الدلالة.
ولكن ما علاقة النص بالعنوان طالما اعتبرت جريرا مثلك الذي تقتدي به في بيتك الأول.؟
ألا تحتاج القصيدة إلى عنوان لها يناسب مضمونها طالما نشرتها مستقلة عن جو الغرفة ؟

مراحب بالدكتور والشاعر القدير ضياء الدين ، علاقة النص بالعنوان أن الأستاذ الشاعر عصام فقيري كتب نصًا في الفخر ، فأحببت أن أفخر كما افتخر ، وإن هي - أي قصيدتي - إلا خربشات شاعر مغمور ، بدليل ختامها المسك الذي أقول فيه ( فارجع إلى عبق التواضع خاطري ... فلكم وكم قصم الظهورَ ظهورُ ) ، شكرًا ومزيد تقدير .