بلقيس

أضحك الله سنك
نص لطيف وظريف ومحلق .
بقي أن أسألك ..
من أي نهر تنهل أيها الشاعر المبدع ؟
تقديري لقلمك الرفيع .

هذه القصيدة الثانية لك والتي اعانقها معجبا اشد الاعجاب باسلوبك الشعري المتفرد والذي فيه روعة الموقف باسلوب طريف ومحبب
يسعدني جدا ان أقرأ لك الكثير
شاعرنا القدير الاستاذ احمد
دمت شاعرا مرهفا
تحيتي ومحبتي

أجدت وأحسنت ...

وبدأنا نعتاد على شعرك الراقي المغرّد .. بصورة تشدّ للمتابعة ..

أما هنا :

بلقيس هذي لو تكون هي التي
مَلَكت سبا لا ترتقي لجلالِكْ

للشمس كان سجودها أنت الأعزّ
فتلبسين الشمس في خلخالك

فقد أجدت الوصف والتشبيه ... فأي جمال تتحدث عنه .. وجمال بلقيس مشهود له ؟ !

لكن هنا :

لا تترك الجوال خلفك وانتبه
لاتنسَهُ احذر قرب أم عيالكْ

كم مرّةٍ ستسلم الجرّة ؟؟؟

أجدت وأحسنت

تحياتي وتقديري

،،،
شكراً من أقصى نقطة في قلبي سيدي الكريم
مودتي واحترامي يا أنيق

أسلوب رائع يجذب القارئ وينعش الرّوح

أسعد بمتابعتك دائما مبدعنا

مودّتي

ذكرتني هذه القصيدة بدعاية تلفزيونية لجهاز جوّال ذكي على البصمة ، والزوج جعل بدل بصمة الإصبع بصمة إصبع قدمه الكبيرة ( يعني ما خطرت على بال الجن )

لطيفة وخفيفة وبها رسالة تحمل وجهين

ههههههههههههههه
ههههههههههههههه
أكاد أنفجر من الضحك

فنان وبارع أنت ومن سواك
تعجبني روحك المحلقة وما تتمتع به من رقة وخفة ظل

دام لك الإبداع أيها الأنيق

محبتي وزيادة يا صاحبي .

قصيدة خفيفة و رقيقة و جميلة و ممتعة.
تحياتي لك شاعرنا القدير و دام لك الشعر و الابداع.

ما شاء الله
معبرة
شاعر اليمن صافحتهُ القصيدة كفًا بكف
تبارك ربي
بديعْ
وغناء
كثيرًا ما أعجبني الكلام
ثقة ودهاء
هكذا يكون الشاعر

أضحك الله سنك أخي
قصيدة أكثر من راااائعة
سعدت واستمتعت بقراءتها
القفلة كانت في رأيي دون مستوى القصيدة الفاره
تحيتي وكل الود