شي وحا

أستاذي وأخي وصديقي وحبيبي بشّار أنت أكثر شاعرٍ يجعل القارئ يبتسم أو يضحك ويحزن أو يتحسّر في نفس الوقت


أنت مبدع يا سيدي



دم بخير أبدا

قصيدة عظيمة من شاعر عظيم لن أحلم بكتابة شيئ بمستواها حتى في عمر السبعين هذا شيئ تحت الوحي وفوق الشعر هذا كلام روح وليس كلام قلب أو جسد

الشعب يريد تثبيت القصيدة
الشعب يريد تثبيت القصيدة
الشعب يريد تثبيت القصيدة

والله ما نطقت إلا بالحق ...

نبضت بضمير حيّ .. يعتصره الألم لما آل إليه حالنا .. بسبب حكام جاؤوا ليسرقوا وينهبوا ,

حتى تحولوا من مستجدين لفتات الغرب والشرق إلى أصحاب المليارات وعلى حساب الشعب المظلوم ... ودمائه ,

و المساق ب ( شي .. حا ) بسم الدين الزائف الذي لبسوه عمامة وعباءة.

أجدت وأحسنت

بارك الله فيك

صدقت أستاذي الغالي, خدعونا ونهبونا ثم ساقونا بعصاة من دم ونار وشعارهم شي , حا
يشرفني مروركم سيدي...

الأخ الغالي الشاعر الأستاذ بشار العاني
قصيدة متميّزة جدا , فنيات رائعة , وصياغات موفقة , ومع عظم المأساة , وجسامة الخطب , فيما آلت إليه أوضاع الأمة , وهذا ما جسدته القصيدة ببراعة , نشعر بخفة الظل , أو ما يمكن أن نسميه السخرية المحببة الناجمة عن الألم , شر البلية , لقد وفقت جدا في المنمنمات الشعرية , والاستخدامات الملفتة للفظة والقافية .
تقبل تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان

وجع وطني نبيل عبرت عنه بلغة شعرية راقية
شاعرنا الجميل الاستاذ بشار
بورك هذا النبض الشعري النبيل
محبتي واحترامي

وبوركت ومرورك شاعرنا الكبير.
محبتي وتقديري...

نص راق مفعم بغضة الم يحاكي واقعنا المرير
أخي الشاعر القدير بشار عبد الهادي العاني
دام قلمك الذي يصرخ بوجه الطغاة
ودي وتقديري

أضاعوك يا موطني غفلةً =وراء الضَّباب وتحت الرَّحا
رعاعٌ تسوق الدمارأذىً= دماءٌ تراق وفقرٌ نحا
نفاقٌ يعشِّشُ في ألسنٍ= وخوفٌ تلعثم كي يفصحا
وأمّا دمانا فمحظورةٌ = من النَّشر حتى تفيق السّحا
حطامٌ, لجوءٌ, وذلٌّ سرى=سرابٌ وعجزٌ وبؤسٌ طحا
وحالٌ تضيق الصدور به=بلاءٌ أجازَ وعمرٌ لحا
سُلبنا الكرامة من أثرمٍ= وباع الثَّريدةَ أزلامُ حا..

مدهشة مرارة السخرية في حرفك تجلد بسياط الحقيقة الغافلين
وبديع هذا الأداء الشعري بلغتة السلة وأسلوبه المكين
وقوي هذا النبض وهذا التصوير الفني الأدبي لواقع مرّ نتجرع علقمه ليل نهار

دمت أبيا قويا صادق البوح حرّ الروح

تحيتي

وجع وطني نبيل عبرت عنه بلغة شعرية راقية
شاعرنا الجميل الاستاذ بشار
بورك هذا النبض الشعري النبيل
محبتي واحترامي

وبورك مروركم أستاذي الفاضل , بات الوجع يلبسنا , قسراً وكرهاً , ولكن مازلنا ننتظر فرج المولى العلي القدير.
شكري وتقديري...