شِــــدَّنِـــــي وَاقْــــبِـــــضِ الْــــوِثـــــاقَ مَـــلِـــيّـــاً ... هَـــــاكَ رُوحِــــــي إِلَـــيْـــكَ تَــشْــتَــدُّ شَــــــدَّا
لا تَـــدَعْـــنِـــي فَـــــــــإِنَّ طَـــيْـــفِـــي رَقِــــيِـــــقٌ ... وَاخْـتَــرِقْــنِــي وَشِــفَّــنِـــي فِـــيِــــكَ ضِــــــــدَّا
......
الله .. الله ...
هكـــــذا هكــــذا ، وإلا فلا لا ... بورك عطاء الشواعر شعرًا من الخرائد ،
ومن أجمل ما يكون ، تحيتي وتقديري .