شذورُ مَنْ ذهَبَ !

أنت الفَقَيْهُ إذا حَضَرتَ وَمَنْ يكون
إلاكَ أنتَ ، وكلنـــــــا مُتَفَيْقِهُـــونْ
أنتَ الذي أسْمَعتَ حتى الحوت في
عمق البحارِ ودونمــا مايكرفــونْ

جميـل بوحك أستاذ ــ رياض ،
مطرب عزفك أيها البلبل المغرد .
تحاياي .

هنا للجمال الف لسان ينطق
وهنا للبوح الحزين تطريز مبدع
وهنا لفنون البلاغة مرعى خصب
وهنا للتساؤلات النبيلة الهادئة رغم غضبها ميدان ماهر
وهنا اقف والدهشة تتلبسني والاعجاب يفر مني كسحب تريد ان تمطر على هذا النص الرائع
شاعرنا الاستاذ رياض
دمت مع الابداع رفيقا
محبتي وتحيتي

قصيدة جميلة و رائعة شاعرنا الكبير .
سيعود الأهل كما كانوا ان شاء الله و تعود الأوقات أحسن مما كانت .
تحياتي لك شاعرنا و شكرا لك على هذه القصيدة الرائعة التي تخبرنا بأن الشعر مازال بخير.

شرّفت ونوّرت أيها الإنسان المتواضع حالاً ، السامق أدبًا وحبًّا وشعرًا وحضــــورًا ، طبت وطاب مسعاك واللقاء ، وشكرًا مضمخة بالشميم من صميم الفؤاد ، محبتي وما تعلم من التقدير .

ما لي أرى شعرا يفيض من العيون
ويحرِّكُ الإحساس من فيض الشّجون




من روائع شاعرنا الشلال


حفظكم الله والأهل والوطن

بوركت وبوركت وبوركت ، لك الثناء العطِر مع الشكر والتقدير .

يــبــنـــونَ مــــــــن صَــــــــرحِ الــصَّـــفـــاءِ ثــقـــافـــةً
لا يــحــلُــمـــونَ بــغــيــرهـــا ، أو يُـــضْـــمـــرونْ
مـــــــــــاءٌ ، وخُـــــضْــــــرةُ أربُـــــــــــعٍ ، ورقــــــائــــــقٌ
حــاكـــى جَـنــاهــا المُـسـتـفـيـضَ مُـخــلَّــدونْ
رياض يابلبل هذا الشجر= غرد بلا قيثارة أوتر
فأنت من نهر أخذت الصدى = ورحت بالجميل ترمي درر
تحيتي رياض الشاعر الفذ . قصيدة بهية .

رائع و اكثر
سلمت ايها الحبيب
و سلمت الروح النقية
و القلب الشجي ...

محبتي

مَا بالُ أهلي عن ضِفافي يَعزفونْ؟ أم هُمْ على وَتَرِ التَّجافي يعْزفونْ؟ وَيْلاه .. قلتُ ، وللوَجاهةِ حسْرةٌ تنبيكَ أنَّ ذوي المَلاحةِ يَخْذلونْ ما ساعَفوا النَّخْلَ المُعَمِّر ظلُّهُ فبكى على السَّعفِ الحزينِ مُخضْرمونْ أم قد تناسى الوردُ فضلَ وعودِهِ إذ كان يُملي ، والأكابرُ يكتبونْ؟ إن أخضرَ الرِّيُ الفؤادَ تملْمَلوا أمَّا إذا ظمىءَ الزَّمانُ يولْولونْ ما بالُ أهلي ، هل تقاصرَ سامرٌ في سعيهِ ، أم ليلُ ليلى ، والعيونْ!؟ لِمَ أدبرتْ جمَلُ البدور ، وواحتي تحكي انبهارًا في مداراتِ الفنونْ؟ لن ترحمَ المعنى فضاءاتُ المُنى كلا ، ولا عادَ الدِّيارَ الطيّبونْ أم إنَّها الدُّنيا ، وقد سئمَ الهَوى منها ، تُـبـعـثـرُ ما بقلبي يَجْمعونْ؟ وطنَ التلاقي ، بِدءَ آمالي وما أوحى الرَّبيعُ : متى تصدِّقك الظنونْ؟ ومتى تؤوبُ إلى الحنين بَلابِلٌ والقومُ تلقاءَ البَهـاءِ يغـــرِّدونْ؟ يبنونَ من صَرحِ الصَّفاءِ ثـقـافةً لا يحلُمونَ بغيرها ، أو يُضْمرونْ ماءٌ ، وخُضْرةُ أربُعٍ ، ورقائقٌ حاكى جَناها المُستفيضَ مُخلَّدونْ وتحمَّلوا ما لم تطقْهُ مروءةٌ من واردٍ أذكى أساه مثقَّفونْ ! يا بـالَ أهلي لو أويتَ إلى السَّنا مُتأمِّلاً ما أشعرَ المتـنـوّرونْ متذكِّرًا ما قد تراهُ مناسبًا من أسطرٍ ، ومشاعرٍ طيِّ الشجونْ ما أشرقَ الوجدانُ إلا باسْمِها أثرى بها التأريخُ ، والمسْتشْرقونْ هِيْ جُلُّها ازدهرتْ بأروقتي هُنا فعلامَ ردَّ جَنى المَباهجِ مُحْدَثونْ؟ حتى إذا ذاقوا رَحيقَ مَودَّتي راحوا بآراءِ الوُشاةِ يُرفّلونْ هلْ راقهم وجعَ الحروفِ فغرَّبوا أم إنَّهم فرطَ المَتاعبِ يُدْهنونْ؟ ما بالُ أهلي ، فاستفيقي مُهجتي إنّي أشَرْتُ ، عسى الحَبائبُ مُربعونْ إنّي سكبتُ من الصَّميمِ على الضُّحى شيَمَ الشَّميمِ ، وما اقتفاه المُنصفون

الشاعر الكبير القدير رياض شلال المحمدي
مساء الخير على قلبك الطاهر
قرأت لك كثيرا وفي كل مرة أعجز عن التعليق
فأنت شاعر محنك كبير تنسج من الكلمات
قلادت من الدرر النادرة
في الحقيقة أنا لا أدري من أين أنت ولكني متأكدة أنك من العراق الجميل
بلد الحضارة الأولى والثقافة والفلسفة والفنون
سيعود هذا البلد بإذن الله أيها الكريم
والشعب الأبي راجع إن شاء الله
قصيدة أكثر من رائعة
تحيتي لك أيها الشاعر الرائع
ولك الود والأزهار

وتبقى المتألق في نسج المعاني ومنحها الصور الدالة
ونبقى متابعوك الذين يسعدون بما تنثر من جمال الشعر والمعاني
مودتي لك

أسعدك الله سيدي الكريم دائمًا أبدًا ، وحسبك من المتابعين الخلصـــــاء الأوفياء ، طبت وطاب مسعاك ، ولا حُرمنا جوار أهل الشعر الرصين والرأي المبين ، تحيتي ومحبتي .

يبكي العظيم إذا تمادى المرجفون
وبكاه جمرٌ في المحاجر والجفون

الفرق بينك والبقية سيدي
كالفرق بين نخيلنا والزيزفون

!!!!

الله ، الله شاعرنا الرائع : ومضة بقصيدة فما أجمل حرفك ، شكري وتحيتي ومحبتي .

هِـيْ جُلُّهـا ازدهـرتْ بأروقـتـي هُـنـا
فعـلامَ ردَّ جَنـى المَباهـجِ مُحْـدَثـونْ؟
حـتـى إذا ذاقــوا رَحـيــقَ مَـودَّتــي
راحـــوا بـــآراءِ الـوُشــاةِ يُـرفّـلـونْ


حتى إذا ذاقوا رحيق مودتي .....
ومن ذا الذي يستطيع أن يجني من رحيق هذه الحروف ولا يكون ممتنا وشكورا

قصيدة رائعة حملت الكثير في طياتها كما حملت الشوق والعتب على الأهل والأحبة اللذين اعتادوا البعد والجفا وتركوا خصيب الأرض وواحتها وهرولوا خلف صحراء الحداثة

وسيعود الأهل والاصدقاء كما كانوا وتبقى الواحة خصيبة بمن فيها
تحيتي وتقديري

والأروع هـــو من قرأ بقلبه وفكــره ووعى ما بين السطور ، فجاء بيانه الرائق الرقراق بأعذب النَّمير وألطف الحضور ، تحيتي وفائق التقدير ، لك الورد ودمت بخير .