البَرَدُّوْنِيُّ وَعُرُوْبَةُ اليَوْمِ

للّه درّك أيها الشاعر المبدع
هنا تجلّيات سامقة لكأنّها سحابٌ منهمر،
هنا لم أقرأ حروفا، بل صعدتُ في سماء الخيال والإبداع حتّى ذروتها.

سأمكث هنا أعاودُ انبهاري بسموّ شعرك

تقديري الكبير

رحم اللهُ البرودنيّ الكبير ، كان معطاءً في حياته لأمته ، وها هو أوحى إليك من رائع المشاعر وجميل الصور في خريدة بهية يتشظى الوجع من نواحيها ، شاعرنا المعطاء : كنت موفقًا سامق البيان وأنت تمتاح من آهات الحاضر بأنات الماضي ، شكرًا لك ، ودمت والوطن والأمة بخير وعافية .

هذا اخي فليرني كل منكم أخاه

تكتب بماء الذهب أستاذي

مع التحفظ واختلاف الرأي إلا أنني أجد حرفك متناسقا يتسلل للقلب
مودتي يا شاعر

الله الله!

خريدة فريدة وطفرة شعرية كبيرة في أدائك أطربت الشعر وأتعبت الشعور وانتصرت للحق والمنطق فلله أنت مبدعا مدهشا!

قصيدة رأيت فيها الكثير مما أسعدني واقترب مني وطاب لي فلا فض فوك ورأيت كذلك بعض ما شاب، ولكنني أراها قصيدة ذات ديباجة تستحق الثناء المديد والكبير.

للثتبيت أسبوعين كاملين استحسانا

ودام ألقك الزاهر ورقيك الكبير!

تقديري

الدكتور ــ سمير العمري
سلام الله عليك ورحمته وبركاته
عندما التحقت بالواحة كنت لا أعرف عن الشعر أكثر من اسمه
ومن خلال ماتعلمته في المدرسة على يد الدكتور ــ أحمد رامي حفظه الله ،
وما استفدته هنا في ساحة الشعر الفصيح إما بالنقد ، أو بالتأثر ببعض الشعراء وعلى رأسهم الدكتور ــ سمير العمري ،
وصلت إلى ما وصلت إليه .
أشكرك لتثبيتك القصيدة ، وأعدك بعدم التوقف عند مستوى معين من العطاء والتميز حتى أستطيع أن أقول بملىء فيَّ هذا أنا بن رابطة الواحة الثقافية وأفاخر ..
أشكرك بكل حرف كتبته ، ودمت بخير

أجدت وأحسنت ..

شعرا ولغة وبلاغة ..

كما أنت نبضت بضمير عربي حي أصيل

بارك الله فيك

ورحم الله الشاعر الكبيرعبدالله البردوني


تحياتي وتقديري

هكذا نحن جميعنا تركنا العروبة وراءنا وفلسطين تستباح وتنزف ورحنا نتفاتل بيننا نيابة عن اعدائنا
مناجاتك رائعة للشاعر الكبير البردوني
كلنا نشعر بالاسى لما اصاب اليمن الشقيق من الاعداء ومن الاخوة الاعداء
هذا نزيف شعري نبيل وصادق وبارع
شاعرنا الرائع الاستاذ محمد
بوركت نبضاتك الشعرية المبدعة
خالص احترامي ومحبتي

طوبى لحرفكَ حرف الضاد يبتسمُ
...........................فيه الجَمالُ وفيه الحِسُّ والألَمٌ
النارُ في الصدر لا تنفكّ جمْرَتُها
............................تعلو لتصبحَ بركاناً وتضطرمُ
والحَقُّ أنَّ أساسَ الغُرْمٍ دائرة
..........................من نخْبةٍ لم تزلْ بالغربِ تحتلمُ
صلوا وَراءَ يني صهيونَ وانتبذوا
.........................حضنَ العُروبة إذْ أعْمتهمُ النِّعَمُ
تنابزوا بدَم العرْبانٍ واقتتلوا
.........................لا حَبْلَ يجْمَعُهمْ قد سامَهم سقمُ
الداءُ في الرَّأس إن الرأسَ متَّهمٌ
.........................فهاتِ «معتصماً» بالحَقِ يلتزمُ

اي وربي تستحق التثبيت بجدارة , لما اكتنزت من جزالة المفردة , وسلاسة الجملة , وعمق الشعور وتواتر النبض .
لافض فوك أيها الرائع . هنا كنت تستخدم في لقطتك كاميرا ثلاثية الأبعاد
محبتي وإعجابي وتقديري...

نص كبير واسع اللغة والتصوير
بل أراه معلقة العصر
أخي الشاعر محمد الحميري
دام لك الألق
ود لا ينتهي