تَغْرِيْدَةٌ وَقَصِيْدَة

ههههههههه
مالي أرى الرعب في قلوب رجالنا يمنعهم عن الفتوى في هذه المسألة البسيطة ؟!!!
ماذا ستخسر يا رجل ؟!
إن كانت كما وصفت ، فتوكل على الله
وخير البر عاجله
ولا تؤجل عمل اليوم إلى الغد
الخسارة الأكبر ، أن تتفلت امرأة من يدك بهذه المواصفات الجميلة التي قلما تتجمع في أنثى
ثم ( زيادة الخير خيرين )
،
تخشى أن تكون على عكس ما توقعت ؟!
لا بأس
ومن منا يضمن امرأة قبل أن يعاشرها فيعرف إن كانت كما قيل عنها أو لا
فكثيرا ، ما يسأل الخاطب عن فتاة ، فيقول الجميع فيها شعرا ، ثم يتضح في النهاية أنها لا تطاق وأنها أسوأ من أن تعاشر
ثم ...
لعل القدر خبأها لك لتعيش معها حياة كنت تعتبرها حلما يستحيل ان يتحقق
من أجل ذلك ...
وحتى لا تعيش مع ( لو ) طيلة عمرك
أفتيك أنا مفتي الواحة أن تقتنص الفرصة
وإن كانت لها فرصة شقيقة بنفس المواصفات ، فسوف نتدبر أمرها ونجد لها مفتيا جريئا هههههههه ^_^
محبتي أيها الرائع

ما أروع ما وصلت إليه أخي محمد

لقد أترعتني زهوًا بك وبحرفك الذي صقلته بموهبتك جواهرًا وألماسا

فخورة بك ولي شرف المتابعة

على يديك تعلمت أستاذة فاتن ، وعلى يد الدكتور أحمد رامي ، الأستاذ مصطفى حمزة
هناك في مدرستي الجميــــــلة مدرسة الواحــــــــة الأدبية ، ولولاكم بعد الله لما وصلت
إلى ما وصلت إليــــــــــــــــــه .
شكرًا على حضورك المشرف .

لله درك من شاعر مبدع وإنسان صادق نقي جميل!

هنا جاء الشعر مطربا بقص شدنا مع كل بيت وشعرية راقت لنا في كل بيت ، وجاء المضمون بطرافة يرسم البسمة على الوجه ويبث السرور في القلب وعذرا فلن أفتيك هذه المرة

طاب هذا الحرف وطاب هذا القلب ولا فض فوك!

تقديري

أضحك الله سنك ، وعشت مسرورًا ، ولا حرمنا ابتسامتك ومتابعتك .
كبير تقديري وشكري ، وباقة ورد تليق .

ههههههه

ماذا حدث بعد ذلك ؟ شاعرنا القدير أ. محمد محمود الحميري .

ولاء الرجال عندكم لعادات القبيلة وتقاليدها عميق . كيف لا وهي تسير مع هواهم ؟
والقصيدة ظريفة قوية على الرغم من ارتجالها .

مع التقدير والتحية

بناء شعري مميز ـ حروف لطيفة وقصة ظريفة ألبستها
حرفا متقنا وأحسنت عزفها فأهدتنا إبتسامة
أدام الله عليك زوجتك البارة الوفية وحفظ لكم بيتكما
ترى كيف أنار الله قلبك لتخرج من هذه المعضلة ؟؟
أتمنى أن نعرف.
حرف مميز لشاعر متألق ـ لك كل تقدير وإعجاب.

الله. الله. الله

رائعة تلك الكلمات المفعمة بتجربة الحب العذري العفيف
لله درك
كان الله بعونك

الله

رائعة

لله درّك

دمت في حفظ الرحمن

مَنْ لِيْ بِمُفْـتٍ حَـاذِقً فَلْيُفْتِنِـيْ
إنْ لَمْ يَكُنْ شَرْعًا ، إذَنْ بِالتَّجْرُبَـة

وكيف لنا أن نفتي لمن أصبح فينا شيخا ... ونحن نسأله الفتوى ؟

لكنني أخشى أن تكون هي شريكة حياتك التي تختبر مشاعرك ووفاءك ... فاحذر !


تحياتي وتقديري

ههههههههه ، أضحك الله سنك أستاذي ،
للإفتاء أهله وأنتم أهله ، فلا حرمت متابعتك أيها الحبيب ..
لك محبتي وتقديري .

حوارية صيغت بمهارة فائقة باسلوب فني ممتع وطريف
شاعرنا الجميل الاستاذ محمد
اسعدت بقراءة هذه القصيدة التي أخذتنا من البيت الاول الى النهاية في رحلة منسابة كنهر عذب
دمت شاعرا مرهفا
تحيتي ومحبتي

طاب مرورك ، وسرني حضورك أستاذ ــ خالد

أشكرك .

نعم هناك منصفين والعدل بين الزوجات معلوم في الشرع في التقسيم بينهن في النفقة وغيرها
أما القلب فلا يُلام عليه لأنه شئ بيد الله
والرسول كان قلبه يميل لعائشة ويحبها ويفضلها والعدل في القلب لايحاسب عليه الإسلام
ومن هذا تُجنُّ المساء كون كل واحدة منهن تريد ان تكون هي المحبوبة والمعشوقة والأولى ومن تتملكه وحدها فقط
هناك من يصبرن ويعتادن على الأمر ولايُشكِّل تلك الأهمية ويكملن حياتهن كما يردن
ومنهن من لايتقبلن ابدا ويطلبن الخلع
ومنهن محظوظات تكون المفضلة والمحبوبة هي
ومنهن تكون هي فقط دون غيرها فزوجها ليس بمزواجا
وكلَّ واحدة ونصيبها فقد يكون زواج الزوج عليها ابتلاءًا من الله
والتعداد لايستطيع أحد تحريمه وهو حلال لكن له شروطه في الإسلام كما ذكر باختصار الدكتور ضياء ، لذا ليس كل من هب ودب يقول الشرع حلل لنا أربع ويركم من النساء ومن الأطفال بالدرازن دون تربية ودون وعي ودون قدرة .. إلخ
وأقول كما قال أحد الشعراء عند مناقشتي له .. أعان الله النساء
هههههه ( فمشاعرهن معقدة فعلا ) وأنا منهن ولكني أميل لمناصرة الرجل المظلوم
تقديري

شاعرتنا الكبيرة ــ براءة
أشكر لك غوصك في النص ، وإفتاءك الشافي الكافي .
بارك الله فيك ، ولا حرمت متابعتك .
محبتي