لـن أحرجــك ..

لن أحرجك ..


لا ترتبكْ
فالأمر لكْ
.
هل أزعَجَكْ
أني حملت حقائبي وأتيت لك؟
قد قلتَ لي يوما بأنك في الهوى
صدر كبير في انتظاري كلما
ضاقت بي الدنيا
وراودها ضنك
ها قد أتيتُ مُحمَّلا بمواجعي
والأمر لك
..
امرأة العزيز قالت حاشا لله ماهذا بشر إن هذا إلا ملك كريم ولا أدري لم أوردت الآية ولكني فتنت بهذه القصيدة وتلك عادتي مع راوائعك

والحرف الجميل .. والتدفق في المشاعر الرقيقة عنوان قصائدكم شاعرنا ..

تقديري ..

اخي الرائع
عبد السلام دغمش
وكم يطيب لي ان اشتم عطر حروفك بين حروفي
فالف تحية على جمال مرورك وتعليقك
شكرا لقلبك الجميل
مودتي

عتاب ينضح بصدق المحبة ، ومناجاة رقيقة غنية بالعاطفة والجمال
عذبة، ماتعة ، ذات ألق وبهاء وجرس جميل حلو النغم
أمتعت حسا وحرفا وجرسا
فسلمت ومداد قلمك.

كم أنت مبدع يا صديقي الشاعر
في أناقة الحروف أنت شيخنا
محبتي

وكم لحضورك ايها الانيق من الق وجمال

شكرا لقلبك على بهاء الاطلالة

مودتي

قصيدة أبهجت القلب بصدق مشاعرها وحسّها

رغم الوجع أتت المعاني ترفل بكامل ثياب روعتها

ربّما ألجمت كثرة التّسكين موسيقى القصيدة بعض الشّيء لكنّها لم تلجم روعة الصّور أبدا

مودّتي

هل قلتُ شيئا أذهلك؟؟
انظر لوجهك كيف أصبح قاتما
والصمت جفَّف َ جدولك
أضحكتني
لا ترتبك
لن أسألك
فانا أراك ولا أراك
فعلام صدرك غاب عنه وفاؤه
ومضي بعيداً
مكفهرَّ الوجه
ممتلئا بشك

أفرغ الحقيبة ولملم فيها تلك الأشلاء التي تناثرت من روحك
وعد وحاول أن تجمعها
تستطيع
تحيتي وتقديري

وكم يطيب لي ان التقي حرفك اخبتي الرائعه
وقد منحتني وقتك الجميل
اسعدك الله وعذه الاطلالة الرقيقة
لقلبك الفرح

قصيدة جميلة وحروف مليئة بالمشاعر
دام قلمك مبدعاً وسلمت أناملك

دام عطاؤك سيدتي
وتحية كبيرة لتواجدك
مودتي

بوح يحمل بجعبته بعض من المرارة والألم
جاء في قصيدة عتاب ناطقة
قالت مافي قلب المحب بوجعٍ غاية في الصدق.
لحرفك جماله وعمقه وسموّه
سعدت وكثيرا بالمكوث هنا
دمت مبدعا شاعرنا السامق
ودام نبض قلمك الذهبي الماتع
كل الود والورد

لن أزعجك لن أحرجك
يا عازف اللحن الشجي -
أنا هنا كي أسائلك
هل لي معك
في جولة بين الحروف ترافقك
قل لي اذا سأعارضك
فلمن أراك ستمضي
حيث الصفا حيث النقا
حيث الفصيح يغازلك
بلأمس كنت ولا تزال-
- فمن تكون
في عيشة تحيا -
- ولا تخون
قل لي اذا قل لي
تراك غد تخطفه السنين -
-اذا فيمشي حائرا
ان الهوى قدر به يشدو القصيد-
-مشاعرا تغري الجنون ..
تحية لك ايها الشاعر الاستاذ محمد ذيب سليمان جلت كثيرا في رياضك هنا على ايقاع متفاعلن
ونزفت بعضا منها ردا للجميل تحياتي لك التي تعلم

فعلا.. لقصائدك نكهة مميزة لا شبيه لها..