أهكذا
يا عمر
تمضى قدماً الى الأمعقول
وتنساب بجنون ناحية المجهول
وتفقدنا لحظة الفرح المأمول
أهكذا
يا عمر
صرنا صورة مشوهة ملعونة
فقدنا الدرب و بتنا نتحسس المعونة
رويدك
كفكف غضبك
وتمهل
فربما من باقية
أم صدحت بالهاوية
أهكذا
يا عمر
أهكذا
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
أهكذا
يا عمر
تمضى قدماً الى الأمعقول
وتنساب بجنون ناحية المجهول
وتفقدنا لحظة الفرح المأمول
أهكذا
يا عمر
صرنا صورة مشوهة ملعونة
فقدنا الدرب و بتنا نتحسس المعونة
رويدك
كفكف غضبك
وتمهل
فربما من باقية
أم صدحت بالهاوية
أهكذا
يا عمر
أهكذا
الطائر الحزين - عطية حسين طرخان - سوهاج - مصر
شكرا على البوح الجميل
دمتِ
فكرة أليمة ألبستها ثوبا قشيبا من الأدب الجميل
بوحك متألق.