الشاب العربي

ربط حبل أمانيه في سقف طموحاته ثم
مات مشنوقا

مؤكد ان يحدث هذا ...
كلمة عربي تحدد مصير الشاب اذ لا
مور في نهاية النفق الذي رسمته له دولته
مودتي

ربط حبل أمانيه في سقف طموحاته ثم
مات مشنوقا

رغم جمال صياغة الومضة .. إلا انها ترسل رسالة تثبيط ..
نعم : للطموحات سقف حتى لا تضيع في سراب الخيال ..
لكن من قال ان للأماني حبل يلفّ على الأعناق !
إلا أن السقف هو الطاغوت حين يئد الحرية .. وهي أقل الأمنيات .
كانت هذه قراءتي .. ولا أخفي إعجابي بجمال الصياغة والصورة .
تحياتي .

عبرت ومضتك في مرارة عن مشكلات الشاب العربي
عندما ترتطم طموحاته بالفشل في تحقيق أمانيه فيموت يأسا.
ومضة جميلة الفكرة والصياغة .. ولكني أؤيد أستاذ عبد السلام
فمن المفروض أن تحكي أقلامنا الأمل لا اليأس.
دمت بألف خير.

مؤكد ان يحدث هذا ...
كلمة عربي تحدد مصير الشاب اذ لا
مور في نهاية النفق الذي رسمته له دولته
مودتي

نعم سيدي صدقت

فالدول ترسم للشباب طريق الاحباط والفشل ببراعة

سلمت يمنيك

دمت بخير

رغم جمال صياغة الومضة .. إلا انها ترسل رسالة تثبيط ..
نعم : للطموحات سقف حتى لا تضيع في سراب الخيال ..
لكن من قال ان للأماني حبل يلفّ على الأعناق !
إلا أن السقف هو الطاغوت حين يئد الحرية .. وهي أقل الأمنيات .
كانت هذه قراءتي .. ولا أخفي إعجابي بجمال الصياغة والصورة .
تحياتي .

سيدي انا لا ارسل رسالة تثبيط

انا فقط ارسم ملخص للوضع العربي بقلمي المتواضع

مشكور سيدي للمرور العطر

وللمشاركة المتميزة

دمت بخير

ربط حبل أمانيه في سقف طموحاته ثم
مات مشنوقا

أشفق عليه من وطن تحولت سماؤه لسقف تتدلي منه مشنقة لأحلامه
معبرة اختزلت مأساة شبابنا
شكرا لك

حين يكون للطموح سقف
حين تكون اﻻماني خيوط وهم
سنموت شنقا باحباطاتنا
ومضة مؤلمة
بوركت وتقديري

عبرت ومضتك في مرارة عن مشكلات الشاب العربي
عندما ترتطم طموحاته بالفشل في تحقيق أمانيه فيموت يأسا.
ومضة جميلة الفكرة والصياغة .. ولكني أؤيد أستاذ عبد السلام
فمن المفروض أن تحكي أقلامنا الأمل لا اليأس.
دمت بألف خير.

استاذة نادية

مشكورة لمرورك العطر لمتصفحي المتواضع

وانا فقط ارسم الوضح الحالي فلا يمر يوم دون ان يكون هناك خبر عن انتحار شاب

لا يستطيع متابع أن ينكر تسيد السينما الأمريكية على مثيلاتها منذ سنوات بعيدة وستظل , ليس بفضل التقنية والإبهار فقط , لكن بفضل ما تعرضه من افكار, و السينما الأمريكية حققت نجاح كاسح بفضل عرض صورة الشخصية الأمريكية الخارقة ك(رامبو) و (جيمس بوند ) و(روكى) وغيرها , لكنها حقتت نجاحاً لايقل عن السابق بفضل كشفها عورات المجتمع الأمريكى والسياسة الأمريكية الوقحة, ولعل ذاكرة السينما لن تنسى أعمال مثل (صائد الغزلان) و (إنقاذ الجندى رايان) تلك الأفلام التى كشفت وجه أمريكا الوحشى فى فيتنام والصومال ...
الدراما بنت الأدب , وكلاهما ليس ملزماً بتجميل وجه المجتمع القبيح , بل من رسالته أن يكشف عورات المجتمع ..

نعم يا أختنا.. فى بلاد القهر العربى ستموت أحلام الشباب مشنوقة تتدلى من سقف الطموح !

ومضة مختصرة لكنها خنجر فى خاصرة الحلم !

تحياتى