اتوبيس الواحة

الواحة وكل واحات العرب كأتوبيس مزدحم براكبيه هذا يتحدث في احداث فيلم الامس مع غيره وهذا يتحدث عن مشاكله في العمل وهذا عن الاسعار وهذا ينظر لراكبة بجواره وهذا يقرأ في مصحفه وهذا يبيع الحلوي لكن الشئ الذي يشترك فيه الجميع ان الكل لا علاقة له بخط سير سواق الاتوببس فالكل مجرد راكب ليس الا والكل ينتهي خط سيره بنهاية مقالته في الاتوبيس
واليوم كالأمس وهكذا تمر الايام داخل اتوبيس الواحة

أي تجمع أدبي يحمل ويتحمل الكثير من الافكار والاتجاهات وهذا التنوع هو ما يحدث الفرق
قد تختلف الخطط وهذا المتوقع لكن الهدف مشترك وسامي هو التغير وللأفضل وكل على طريقته
لا يتوجب على سواق الاتوبيس تذكيرك بوقت النزول أو أي محطة تريد لكن من المؤكد أنه هو من يتحكم في خط السير
أما ما يتكرر فهو عمل جماعي لا يلام فيه فرد
باستطاع أي راكب إضافة شيء خلال الرحلة وذلك منوط بكل فرد وقدراته وإبداعه
ربما تكون دعوة للجميع لطرح الافضل
شكرا أخي على الفكر الجاد والقلم الحر
بوركت

انت من ينظر لﻷمر بهذا الشكل ايها الكريم وذاك شأنك
لكن الواقع غير ذلك تماما، فواحتنا صرح عظيم الغايات ساميها، فرسانه خيرة أدباء الأمة ومفكريها، جمعتهم رسالة استنهاض الأمة وحماية لغتها، وبعثهم ماض برغم المخذلين
و ككل صرح عظيم يأوي إليه أشبال يحملون الهم ويبحثون عن تطوير أدواتهم ليحملوا معه الرسالة ولهؤلاء نفتح القلوب ليسكنوها ونرهن مقدراتنا لدعمهم وتمكينهم، كما يأوي اليه مستضعفون لائذون من هجير الجهل والتضييع نحتويهم ما عازهم احتواؤنا
ولن أزيد في واحتنا التي كل الجميع ولم تكل، وتراجعوا وصمدت، واستسلموا وواصلت لأن غايتها أسمى من غلبة اﻻنا التي تسير غيرهم ...

دمت بخير

انت من ينظر لﻷمر بهذا الشكل ايها الكريم وذاك شأنك
لكن الواقع غير ذلك تماما، فواحتنا صرح عظيم الغايات ساميها، فرسانه خيرة أدباء الأمة ومفكريها، جمعتهم رسالة استنهاض الأمة وحماية لغتها، وبعثهم ماض برغم المخذلين
و ككل صرح عظيم يأوي إليه أشبال يحملون الهم ويبحثون عن تطوير أدواتهم ليحملوا معه الرسالة ولهؤلاء نفتح القلوب ليسكنوها ونرهن مقدراتنا لدعمهم وتمكينهم، كما يأوي اليه مستضعفون لائذون من هجير الجهل والتضييع نحتويهم ما عازهم احتواؤنا
ولن أزيد في واحتنا التي كل الجميع ولم تكل، وتراجعوا وصمدت، واستسلموا وواصلت لأن غايتها أسمى من غلبة اﻻنا التي تسير غيرهم ...

دمت بخير

لله أنت تنحني لك الهامات والأقلام والحروف
شاعرة في الصف الأول
وباسلة في الذود عن الأصالة
هنيئا للشعر والعربية والأصالة والواحة أنت

لا أدري بأي تصور كنت عن الواحة حتى بدا لك المشهد هكذا !
أعتقد أنك لو نظرت بمنظور آخر لوجدت الصورة مختلفة .. رغم عدم خلو أي مركب جماعي من الأخطاء والعثرات والقليل من المشاكل ، إلا أني أرى بخلاف نظرتك أنه مركب فعلا يقوده ربان عظيم يعرف وجهته تماما وأن الركاب وإن اختلفوا بالمذاهب والمقامات والسن والمقدرة فهم جميعا يسخرون كل مفردة عمل أو ثنائية حوار لصالح مسيرة هذا المركب الرائدة والأصيلة .
شكرا لك وللكبار الذين مروا من هنا

دمتم جميعا بخير
سائق الاتويس الذى انتظر اتوبيسه هو مؤسسة علميه الكل بتلك المؤسسة ترابطوا علميا وصار خط سير الاتوبيس وفق ذلك الترابط العلمى وصارت الدولة تأخذ بخط السير لذلك الاتوبيس عندها يكون هناك التطبيق الفعلى لتطوير المجتمع علميا

والا فمازال سؤالى الذي طرحته سابقا ماذا سيفقد العالم من العلم ان جاء الغد بدون العرب

واليوم كالأمس وهكذا تمر الايام داخل اتوبيس الواحة

السّلام عليك أخ رأفت
لمَ لا تبدأ أنت بجعل اليوم يختلف عن الأمس؟ ومن هنا يبدأ العمل إن كنت ترغب بتطوير (أوتوبيس) الواحة وأظنّ ذلك سيعجب السّائق!
تمنّيت لو كانت الدّعوة للتّجديد بلغة مختلفة
بوركت
تقديري وتحيّتي