وهناك من يتنطع مادحا الملوك والأمراء والرؤساء
فمن فعل هذا بهذا المسكين إذا ؟؟!!
قصيدة تستحق كل إشادة وتقدير
تحيتي ومحبتي
كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»»
وهناك من يتنطع مادحا الملوك والأمراء والرؤساء
فمن فعل هذا بهذا المسكين إذا ؟؟!!
قصيدة تستحق كل إشادة وتقدير
تحيتي ومحبتي
يقول أهل البلاغة تعرف البليغ في حسن مطالعه
و حسن ختامه في كلامه.
وهذا شاهد في الختام النص :
حَتَّـى إِذَا افْتَـرَشَ التُّـرَابَ وَعَيـنُـهُ الْـ تَحَفَـتْ بِعُمْـقِ سَمَـاهُ أَغْمَـضَ جَفْـنَـهْ
أحسنت أحسنت ، ( افترش الأرض و التحف السماء) عبارة عربية قديمة ، وهي كناية عن الفقر المدقع ،
إلا أن شاعرنا بقوله: ( وَعَيـنُـهُ الْـتَحَفَـتْ بِعُمْـقِ سَمَـاهُ ) بثَّ فيها بعداً للمعنى جديدا ، و أخرجها بثوب الجِدَّة .
صديقي و شاعري ، حفظك الله بحفظه .
في روحك الطائيُّ يهمس والها = واهٍ وريثي في ندى الكلماتِ (أهداه لي : عبدالله العبدلي)