لماذا ؟؟

لماذا لا تجيب ؟؟
أجب ولا تخش شيئاً ..
إننى لا أطلب منك محالاً ..
لماذا تحيط رسغى بهذا السوار .. وتصر أن أرتديه ..
لماذا تريدنى أن أرتدى هذا الثوب دون غيره ..
لماذا تملأ دقائقى بالقلق منك ..
وتملأ أيامى بعذاب الغيرة ..
لماذا تئد فكرة ولدت فى رأسى .. لأنها لا تحمل توقيعك ..
وتقتل رأياً فى جوفى .. تشعر أنه يخالفك ..
لماذا أكون أنا دوماً مصباً لنهر غضبك الثائر ..
وبئراً مهجوراً تلقى به إنفعالاتك ..
لماذا تبتسم صامتاً .. عندما أغضب ..
وكأنك ترانى طفلة .. أشاغب ..
لماذا محوت إسمى .. و ذاتى وكيانى ..
عندما أذبتنى فيك ..
و لماذا ..
تطالبنى أن أصنع أثراً فى حياتك ..
وقد صارت أناملى .. بلا بصمات ..
و صرت كائناً بلا ظل .. بلا خطوات ..
لماذا لا تجيب ؟؟

كانت تهذى .. وهى تدور حول المقعد الشاغر .. إلا من معطفه ..

صرخة قوية بحق .


والشجاعة أن تجلس معه وتصارحه ...

لماذا تحيط رسغى بهذا السوار .. وتصر أن أرتديه ..
لماذا تريدنى أن أرتدى هذا الثوب دون غيره ..
لماذا تملأ دقائقى بالقلق منك ..
وتملأ أيامى بعذاب الغيرة ..



اراها عدم ثقة بالنفس من طرفه..

اكثر من غيرته عليها

اسألوني

انا المتزوج العارف



ما زلت ابتسم كلما قرأتك

لانك تفرحينني بهذه الهمسات


تحياتي واعجابي


المخلص

ابن بيسان

اقدر قلمك كثيرا .. وهو يرسم مشاعره بحروف
فتنبض الحروف بالدماء وترتعش فيه الحياة
وتنقل دماءها لقارئ فيرتعش بنبضها ووهجها .

الحبكة في نهاية النص .. كانت رائعة .. كل ما كان دار
حول معطفه .. كانت موفقة ان جاءت في السطر الاخير
لتسكب في النفس تاثيرها وبعدها وجمالها . لك التحية والتقدير

وقد صارت أناملى .. بلا بصمات ..
عبارة توقفت عندها .. ما اجمل قلمك .

مغترب قديم

وهل تملك شجاعة..
لما كان هذا التحليق إذن حول المقعد الفارغ

اجمل تحياتى لمرورك الجميل

سعيدة بابتسامة الغالى ابن بيسان

ليتنى افعلها فى كل مرة ..
وتلقى كلماتى قبولك

اجمل تحية

بل ما اجمل حضورك اخى الغالى ابو همام

شكرا لكلماتك الدافقة بالمودة

تحياتى الجميلة

سنبلة....

سيدتي العزيزة...مقعد شاغر...

تلقين عليه هموم كثير من الاناث..

فإن كان المقعد شاغرا..فالفكرة....ثرية جدا

لك محبتي

الرائعة "سنبلة"
قد أبدع قلمك.
هكذا كل الرجال الشرقيين, فاحمدي الله أن المعطف لم يش بك, وإلا لكنت الآن نسيا منسيا.
راقت لي كلماتك البديعة.
دمت لي بخير.

كان الصمت هامسا
وكان الصراخ بصمت
كان صدى الكلمات بداخلى
كنت اعشق حريتى فى معبده
فجأة أنشق ظلام الحرية
مزق عباءة سجنى داخل نفسى
ليولد فجر جديد
يحمل نور صباح يغسل همومى بندى الصبح
,
,
همسات صارخة
بح صوتها من صراخها

تحياتى لقلم يحمل سنابل انثى رقيقة المشاعر

لك تحياتى ,,, وباقة ياسمين