حرف رقيق وأسلوب أنيق ولوحة مرسومة بألوان قوس قزج تفرض على المتلقي الغوص في أعماقها
الرائعة المبدعة غيداء الأيوبي تنثرين الجمال حيثما كنت
دمت والألق ودام لك الحرف طيعا مدرارا
تحيتي وتقديري
من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تقريظ كاتب وكتاب» بقلم عطية العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»»
حرف رقيق وأسلوب أنيق ولوحة مرسومة بألوان قوس قزج تفرض على المتلقي الغوص في أعماقها
الرائعة المبدعة غيداء الأيوبي تنثرين الجمال حيثما كنت
دمت والألق ودام لك الحرف طيعا مدرارا
تحيتي وتقديري
الشاعر الشاعر المبدع الماهر
أحمد الجمل
مساء الخير
أتدري كنت قد حرمت من الحاسوب لفترة طويلة بسبب المرض
ولكني كنت من خلف أسرتي أدخل الواحة لأبحث عن قصائدك
وأظنني قرأتها كلها
وفي كل مرة أصرخ الله أكبر
أما عن ردك هنا فهو شرف لي هذه القصيدة قديمة
أما الآن فأنا في مكان أجمل الحمدلله
جزيل الشكر لوجودك الجميل
مودتي وأسمى التحايا
تشْدُو بِآهِ الشِّعْرِ مبْلُولَ الْفَمِ وَكَأَنَّ حَرْفَكَ سَابِحٌ بِالْمَبْسَمِ دُرَراً تَشُكُّ بِخَيْطِ كُلِّ قَصِيْدَةٍ وَتَفُلُّهَا بِالْبَارِقِ الْمُتَهَنْدِمِ وأَنَا أُفَتِّشُ عَنْ لَآلِئِكَ الَّتِي فِي الأُفْقِ شَعَّتْ كَالنُّجُومِ بِمَعْلَمِ طُوبَى لِمَنَ أَهْدَى السَّمَاءَ بَرِيقَهُ لِيُضِيءَ لَيْلَ الشِّعْرِ بِالْمُتَرَنِّمِ مَرْحَى بشِعْرٍ فِي ضِيَافَةِ كِلْمَتِي وَبِشَاعِرٍ نَثَرَ الْجَمَالَ بِمَرْسَمِي كَمْ وَرْدَةٍ أَهْدِي إِلَيْكَ بِعَوْدَتِي هَلْ أَنْحَنِي بِالْوَرْدِ قَبْلَ تَقَدُّمِي ؟
الشاعر المبدع عبدالكريم شكوكاني
مساء الخير
كنت أود أن أرسل لك ردي البارحة ولكن خانتني الشبكة
أما أنت فأبدعت ولا أدري كيف أشكرك
بارك الله بك أيها الكريم
مودتي وأسمى التحايا
غيداء الأيوبي
الله ... الله ..
وصف رائع ودقيق ..
أجدت الشعر والمشاعر التي تدفقت .. وأجبرت القارئ أن يكون معك ,
يشاهد ما تشاهدين .. ويشعر بما تشعرين.
أجدت وأحسنت
تحياتي وتقديري
... وقصيدٌ كما هو زمانُه أرقُّ من نسيمات الفجر الجديد ، وأندى
من رحيق الميسم الوليد ، وقد قلنا في حديثٍ حديثِ العهد :
نُهلّلُ أو نهدي الصّدور موشّحًا ... كما أنجب الورد النديّ الأغانيا ،
وهل ما تمّ بسطه من شعور إلا بعض من إيحاءات الحياة والجمال والورد
بكل صورها وألوانها وملكاتها المتمايزات ؟ ، ولعلّ للمعاني الحِسان بقيّة في
فسحةٍ من نزهة أخرى ، شكرًا لنقاء هذا العطاء شاعرتنا الرائعة غيداء .
في غابةِ العُمْرِ أحلامٌ أغنّيها
...................وليْسَ في "التشيكِ" مِنْ لحْنٍ لنا فيها
في القلبِ تسْكنُ لمْ تبرَحْ مُخيّلتي
.........................فرْدَوْسُها تحتَه الشرْيانُ يرْويها
فيه البَلابلُ والأطيارُ سابحةٌ
........................والورْدُ والدّوْحُ والرَّيْحانُ يذْكيها
والماءُ يجري إلى الغدرانِ مُحتفلاً
.......................مِن سدْرَةٍ المُنتَهى يُحْيي مَغانيها
ما زلتُ أحملُ مَغناةً تؤرِّقُني
.......................كهمْسَةِ النّايِ خريرُ العينِ يُبْديها
والآنَ أرْحَلُ في عيْنيكِ سيِّدتي
.......................أستحْضِرُ الطيرَ يلْهو في أعاليها
وَأحتفي وحُروف الضَّادِ من ذهَبٍ
.......................في لوْحَةٍ رُسِمَتْ بالتبر أشريها
والحقُّ أنكِ أيقظت الشوقَ مُلتهبا
........................يسائلُ الروحَ عني في نواحيها