إرتفع صوت الأذان وسط سكون الخنوع ,توضؤوا بالدمِ ثم حملوا جنرالهم على الأعناقِ نحو مسجدهم, فى الطريق باعوا الأرض بعد العرض , ,إستوقفتهم صرخات الشهداء فوق المأذن ما أفلح قوم ولوا أمرهم جنرالهم !
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
إرتفع صوت الأذان وسط سكون الخنوع ,توضؤوا بالدمِ ثم حملوا جنرالهم على الأعناقِ نحو مسجدهم, فى الطريق باعوا الأرض بعد العرض , ,إستوقفتهم صرخات الشهداء فوق المأذن ما أفلح قوم ولوا أمرهم جنرالهم !
هي وجهة نظر تحترم
صباح الياسمين ومودتي
ندااء
عاشـــــت ســـوريـــــــــأ
وهل بعد الخنوع عتاب او نقاش
مودتي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
استاذتنا...
الإستشهاد بايزنهاور وديجول فى غير محله تماما.. فكلاهما لم يأت للحكم على ظهر دبابة فوق الجماجم تسير.. وكلاهما تمرس فى دروب السياسة قبل أن يصبح رئيسا.. وكلاهما قاد فى بلاد تعرف الديمقراطية والحريات وحقوق الإنسان..
أما عبد الناصر ,, فلازالت أجيال متعاقبة تنبش فى نكساته وإنتكاساته ,, وأما بو مدين هو رجل ناضل الإستعمار وبنى نهضة ولم يقتل ويهلك الحرث والنسل..بو مدين لم يكن وحده بل كان عضو فى فريق ثورى وطنى حر تحرسه ملايين من شعب الجزائر , لم يكن كذابا ولا أفاقا ولا تاجر بالقطعة !
منذ مشاركتى الاولى فى هذا الركن الرائع لم أكتب تعقيباً مطولا كهذا ,, فشكراً لك!