إرتفع صوت الأذان وسط سكون الخنوع ,توضؤوا بالدمِ ثم حملوا جنرالهم على الأعناقِ نحو مسجدهم, فى الطريق باعوا الأرض بعد العرض , ,إستوقفتهم صرخات الشهداء فوق المأذن ما أفلح قوم ولوا أمرهم جنرالهم !
الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إرتفع صوت الأذان وسط سكون الخنوع ,توضؤوا بالدمِ ثم حملوا جنرالهم على الأعناقِ نحو مسجدهم, فى الطريق باعوا الأرض بعد العرض , ,إستوقفتهم صرخات الشهداء فوق المأذن ما أفلح قوم ولوا أمرهم جنرالهم !
هي وجهة نظر تحترم
صباح الياسمين ومودتي
ندااء
عاشـــــت ســـوريـــــــــأ
وهل بعد الخنوع عتاب او نقاش
مودتي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
استاذتنا...
الإستشهاد بايزنهاور وديجول فى غير محله تماما.. فكلاهما لم يأت للحكم على ظهر دبابة فوق الجماجم تسير.. وكلاهما تمرس فى دروب السياسة قبل أن يصبح رئيسا.. وكلاهما قاد فى بلاد تعرف الديمقراطية والحريات وحقوق الإنسان..
أما عبد الناصر ,, فلازالت أجيال متعاقبة تنبش فى نكساته وإنتكاساته ,, وأما بو مدين هو رجل ناضل الإستعمار وبنى نهضة ولم يقتل ويهلك الحرث والنسل..بو مدين لم يكن وحده بل كان عضو فى فريق ثورى وطنى حر تحرسه ملايين من شعب الجزائر , لم يكن كذابا ولا أفاقا ولا تاجر بالقطعة !
منذ مشاركتى الاولى فى هذا الركن الرائع لم أكتب تعقيباً مطولا كهذا ,, فشكراً لك!