صوتٌ من المرايا

احلى النساء ستطرب لها

بديعة رقراقة
احترامي وتقديري

قصيدة غزلية ... وافرة بشعرها ومعانيها ,

أجدت رسم لوحات غزلية رقيقة ومعبّرة ,

وأحسنت الغزل المنضبط , والراقي بكلماته ومعانيه.

وتوقفت عند هذا البيت :

وما لمستْ فمُ التضليل كأسي = وما أسقيتُ غدرًا من وفائي

كما يبدو في الشطر الأول كلمة ( فم ) وجعلتها مرفوعة على أنها فاعل , لكن الفعل مؤنث والأصح لغويا ( لمس فمُ ) وهنا يختل الوزن ..

وأرى نصبها مفعولا به أولى للصياغة اللغوية ... فتكون ( كأس ) هي الفاعل والكأس تأنيثها هو الغالب ..

هي وجهة نظر ليس إلا ...

بارك الله فيك وتقبل تحياتي وتقديري

على الوافر عزفت فأبدعت وأطربت ..

ممكن أسألك سؤالًا أستاذــ خالد
يناديني إلى الأشعارِ حائي = ويطلبُ خدُّكِ الوضّاءُ بائي
السؤال ..
ما سبب اختيارك لــ ( الحاء والباء ) في البيت السابق ،
لعل ثمة علاقة بينهما وبين ما سبق كل منهما لا أعلمها .
لي عودة بمشيئة الله .
تحاياي

قال سعيد بن إبراهيم التستري الكاتب: ليس يجري أمر المذكر والمؤنث على قياس مطرد، ولا لهما باب يحصرهما، كما يدعي بعض الناس؛ : إن علامات المؤنث ثلاث: الهاء في قائمة وراكبة.
والألف الممدودة في حمراء وخنفساء.والألف المقصورة في مثل حبلى وسكرى.

ويجوز التذكير والتأنيث في اللسان والقفا والعنق، والعلباء؛ عصبة في العنق والليت صفحة العنق والفم . هذا والله أعلم.

أشكرك أستاذنا وشاعرنا الحبيب / عادل العاني
سعدت بمرورك.

الأستاذ الشاعر/ خالد صبر

شاكر مرورك العبق

بارك الله فيك شاعرنا الكبير.

أشكر مرورك أخي بشار
تقبل ود أخيك

أشكرك أخي محمد حمود
بارك الله فيك

تحياتي وتقديري.

الأستاذ خالد قاسم

قصيدة سامقة بحرفها وسبكها ومعانيها
بوركت أيها الشاعر الفذ على هذه الخريدة الفريدة
مع التحية والتقدير

الاخ الشاعر خالد قاسم
تحياتي
طويلة و لكنها لشاعرية صاحبها و قوة عارضته حافظت على جزالتها.. و لم تزد مع الطول الا جمالا و كمالا..
لله درك.. و لله هذه الصور و الحكم التي نثرتها خلالها
مع خالص التقدير

الله الله الله
قصيدة آسرة ساحرة مبهرة
ومن أجمل ما قرأت شعرا
سلمت أخي الكريم وسلم قلبك ولسانك
وأسعد الله كل أوقاتك
تحيتي وخالص مودتي