واصلوا أفراحكم لاتقلقوا واتركوا المذياع يهذي لقلق حلب الشهباء تبكي صوتها مثل موسيقى الدراما يخنقُ فاخفضوا المذياع لاشأنٌ لكم إن شعب الشام شعبٌ أحمق صدَّقوكم إذ صرختم ديننا صدَّقوكم ليتهم ماصدَّقوا أعذري ياشام طفلا صادقا عاشقا. هيا اسمعيني جلّــقُ اركعي من تحت بوذا إنها فتوةٌ من عند ربي أرفق من فتاوي من جبانٍ حاربوا خندقٌ تبنيه أيدي فندق ما اتعضتي من فلسطين التي آآآآه من جرحي التليد الأعتقُ لم تساررك العراق حزنها نخلها قد كاد حزنا ينطق واصلوا أفراحكم لاتقلقوا واتركوا المذياع يهذي لقلق حلب الشهباء تبكي صوتها مثل موسيقى الدراما يخنقُ نصفهم في كل بحرٍ أغرقوا نصفهم في حضن بعضٍ أحرقوا أعذري ياشام طفلا صادقا ناصحا إياك يهوى جلّق