لكِ كلَّ عامٍ

بوركت وهذه المعاني الرقيقة الراقية
شكرا على البهاء المنثال عطرا
مودتي

الله الله...
أيُّ الزُّهورِ يَليقُ نُهدي مَولِداً
فَالزَّهرُ أنتِ, وَعِطرُهُ الإهْداءُ
الوَردُ يَخجَلُ لَو رَآكِ, فَيَنحَني
لِمَليكـةٍ, مَـرَّتْ بِـهِ حَسـنـاءُ
الوَردُ يَذبلُ لـو تُلامِسُـهُ يَـدٌ
إلَّاكِ, فيـكِ خُلـودُهُ الـوَضّـاء

تغوص في بحر الجمال ومنه تنتقي أجمل اللآلئ فتتحف عين الناظر وتنعش قلب المتلقي
دمت ودامت روعة حروفك استاذنا الفاضل عادل

تحيتي وكل التقدير

الشاعرة المتألقة ليانا

مرورك نثر عطر الحروف في هذه الصفحة

وتعقيبك زادها بهاء وإشراقا

تحياتي وتقديري

أبيات منتقاة من حديقة الشعر وبستان المشاعر فلا فض فوك!

ولكن قل لي أيها الحبيب إذ أراك دوما مناصرا للمرأة أكثر من المرأة نفسها .. هل تخطط للترشح للفوز بزعامة حزب نسائي؟

تقديري

لا زلت تكتب برهافة الاحساس وعذوبة الكلمات
الاخ الشاعر الجميل الاستاذ عادل
دمت بكل خير
محبتي واحترامي

قصيدة جميلة جدا
و عذبة المعاني
بوركت شاعرنا.

أبيات منتقاة من حديقة الشعر وبستان المشاعر فلا فض فوك!

ولكن قل لي أيها الحبيب إذ أراك دوما مناصرا للمرأة أكثر من المرأة نفسها .. هل تخطط للترشح للفوز بزعامة حزب نسائي؟

تقديري

الأخ العزيز الدكتور سمير العمري

مرورك هنا فقط هو بحد ذاته شهادة فخر واعتزاز.

ورأيك هو أيضا تقييم أعتز وأفتخر به ..

وصدقني أعجبتني الفكرة التي طرحتها ... لكنني لن أضمن حصولي على ما يكفي من الأصوات لرئاسة مثل هذا الحزب الرائع.

فأنا حتما سأواجه من قيل فيهن ( إن كيدهن عظيم )

بارك الله فيك

تحياتي وتقديري

الله الله الله

رائعة أستاذي

نعمت الهدية والمُهدى إليها وو نعمتَ أستاذنا

بارك الله فيك

دمت في حفظ الرحمن

دمتَ وقيثارة العزف الرَّبيعيَّ أيُّها الفاضل الكريم عادل العاني ..