حظّي ! بأيِّ خَلَا حَطَطتَ رِحالَا ؟ ،،،،،، أكبو السّنين سَئِمتُ عنك سُؤالَا
مِنّي تَفِرُّ ، أزاهدٌ في عُزلةٍ ؟ ،،،، أم كنتَ من حظّي أنا محتالَا !
العُمر أنشدُ خِدمةً مُستبشِرا. ،،،،،،إسْألْ ! فَلستَ بِعَنِّيَ السّآّلَا (السأْآل الذي يسأل عنه كثيرا )
عِشتُ الحنين إليك في أرض اللّقا ،،،،، إنْ رُمتُ منك الوصل رُمتُ مُحَالَا
خير الحظوظ لكمْ يَهبِّ مُآزرا. ،،،،، لم يأتِ من حظّي ولو مِرسالَا
بعض الحظوظ تَهزّني طلّاتها ،،،، حظُّ التعيس عُنوَةً بطّالَا
لم يكتَرِثْ مهما وقعتُ بِمأزقٍ ،،،،،، لو منه أدنو ! قد يشدّ رحالا .