توبة هائم ..

أستاذنا أحمد معطي ..
كعادتك سريع البديهة ..وافر الحرف ..
تختصر المسافة ببديعك ..
ولكن أخشى أن في عجز بيتك الأول كسراً صغيرا ..
شكراً لك يا طيب

يتوبُ المرْءُ ما بلغتْ تراقٍ
................وَربُّكَ بالعبادِ هو الرَؤوفُ
هَداكَ اللهُ فاستغفرْ عظيماً
...........هُو الرَّحمنُُ ذو التوْب اللطيفُ

نعم أنت على حق أخي فجر..ها قد جَبرت الكسر ..تقبل محبتي.

طويتُ متاعَ أشواقي غِلاباً
فنثرُ الروحِ أحياناً مُخيفُ

وأعلنتُ البراءة من غرامي
طمى خطبي وعلّلني النزيفُ

رجعتُ إليك ربي بابتهالي
فأنتَ القادرُ البرُّ اللطيفُ


قصيدة رائعة كانت خاتمتها مسك
وما أجمل هذا الرجوع بعد الضياع
تحيتي وتقديري

قصيدة جميلة ومعبرة وفيها عبرة وتأمل وتعلق بالله عز وجل فلا فض فوك!

هي قصيدة فيها الكثير من الشعر والجليل من الشعور ولكن لعلها بقليل من بعض ضبط تصبح أجمل وأكمل.

تقديري

شعر جميل بوقعه وتأثيره وقوي محموله
راق لي نصا وحسا
واستوقفني بعض ما أثق أن شاعرنا قادر على ضبطه وتصحيحة بشئ من المراجعة

دمت بروعتك أيها الأصيل
تحيتي