قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تمتمات راقية بلغةٍ رائعة كما هو دأبك أستاذة فاتن شعرًا وأدبًا
وحسًّا رفيعًا ، وشاعريّة تهفو لها رفارف الطيبين ، طبتِ وطابت الحروف ،
مع أسمى آيات الثناء والتقدير وفاءً وإعجابًا .
كَجنينِ بَدرٍ تائِهٍ
تأتي إلَيَّ مُحَمّلًا
بِالنّورِ مِنْ زَغَبِ النّجومِ
تَرُشُ تُرْبَةَ خافِقي
بِرَذاذِ عِشقٍ عَتّقَتهُ دِنانُ نَبضِكَ في دَمي
وَتحُثُّ بَسْمَتَكَ الشَّريدَةَ
للوُلوجِ
إلى بَيادِرِ أضْلُعي
تُهدي شَراييني
غُيومًا منْ سَماءٍ تَسْتَحِمُّ بِمُقلَتَيْكَ
تَمُدّني بِطُيورِ شَوْقٍ
تَمْتَطي جَسَدَ الضّياءِ
تُحَمّلُ الأرجاءَ في مِنقارِها
قَمْحًا وماءْ
محلقة دوما في سماء الرقة و الانسياب
لقد استمتعت جدا أستاذتي الكريمة
فتنةٌ تلبس سحرا أرهقت قلبيَ البكر وطارت فاستوى
الله الله الله
ما أعذب حرفك ياأنيقة
أسرتني هذه ولا أستطيع الخروج من الصفحة
حرفك يحكم عليّ إعادة القراءة والتكرار
مودتي وشديد إعجابي
( لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظُلم وكان الله سميعا عليما ) صدق الله العظيم.. النساء^__^١٤٨
زاوجت بين الالفاظ بعقد شيخ الاستعارة فأنجبت صورا مدهشة تلامس الوجدان بعذوبتها وتتغلغل في القلب ببراعتها
صديقتي الشاعرة الشفيفة الروح الاستاذة الفاتنة
كما انت دائما تغمسين ريشتك بعبير الابداع وتكتبين على قلوبنا قصائد المحبة
طابت اوقاتك بالفرح والشعر والجمال
مع عميق الاحترام وعبق الود
الله الله الله
جميلة أختي ، بل رائعة
لا حرمنا الله نبض قلمك العذب
دمت في حفظ الله
قطفٌ من مجرة القصيدة كفيلٌ بأن يغرق كون الأدب ببحر نور لا خلاص من سطوة سحره
تصويرٌ كثيقٌ ما أخلّ بالفكرة , بل صعد بها إلى عالي المدى في مكوك الخيال
بورك حرفك الراقي
تأتي إلَيَّ مُحَمّلًا
بِالنّورِ مِنْ زَغَبِ النّجومِ
تَرُشُ تُرْبَةَ خافِقي
بِرَذاذِ عِشقٍ عَتّقَتهُ دِنانُ نَبضِكَ في دَمي
وَتحُثُّ بَسْمَتَكَ الشَّريدَةَ
للوُلوجِ
إلى بَيادِرِ أضْلُعي