التحليل الأدبي
مجمل الخطة في التحليل الأدبي
تقديم :
التحليل الأدبي : هو محاولة لدراسة النصوص الأدبية ، وتفكيكها ، وإرجاعها إلى عناصرها التي تتألف منها ، ومن ثمَّ محاولة فهم هذه النصوص فهما حقيقياً ، ومعرفة العواطف ، والمشاعر ، والأفكار التي قصدها صاحب النص ؛ تتضمن الخطة الأدبية بحث أفكار الأديب ومعانيه وذلك من خلال:
أ-تحديدالأفكار.
ب- شرح المعاني
ج -بحث الناحية العاطفية والشعورية ، والانفعالات النفسية .(صدق العاطفة ، أو كذبها ؛ قوتها ، أو ضعفها ؛ حرارتها ، أو خمودها )؛ وكذلك بحث (المشاعر العامة من خلال اجتماع العواطف ، وبيان ما فيها من التفاؤل ، أو التشاؤم ، وعلاقتها بنفسية صاحب النص )
د -الانفعالات النفسية : البواعث الباطنية ، والحوافز الظاهرية التي حثت صاحب النص على وضعه ، واقتران هذه البواعث ، والحوافز بحوافز أخرى لها علاقة بها .
ه-الصلة بين الأديب ، والنص ، والبيئة ، والزمان .
و - العلاقة بين الأديب ، والنص ، وأثره فيه ، ومقدار هذا الأثر قوة ، أو ضعفاً .
ز - العلاقة بين النص ، والبيئة .
ح - العلاقة بين النص ، والعصر .
ط - دراسة الأساليب : وتشمل ( الألفاظ ، وحروفها ، التراكيب وألفاظها ، معجم الأديب اللغوي ،والألفاظ بين الحقيقة ، والرمز ،والمجاز ).
ي - الموسيقى الأسلوبية في الشعر والنثر :
1-ففي الشعر : تدرس موسيقى الحروف ، والألفاظ ، والتراكيب ، والأشطار ،والأوزان، والقوافي .
2-في النثر : تدرس موسيقى الحروف ، والألفاظ ، والتراكيب ، والفقرات ، والمقاطع ، والأسجاع.
ي-بحث المذهب النفسي في النص الأدبي :
ك-دراسة الصور والأخيلة ، وتضم :
1-الصور : تقليدية ، مقتبسة ، أو مسروقة .
2-الصور المبتكرة الجديدة المطبوعة بطابع ذاتي .
3-الخيال الذي كونه صاحب النص ، ومستواه
ل-مظاهر الطبع ، والصنعة ، والتصنيع ، والتصنع في النص .
م-دراسة المذهب الفني في النص .
ص- تقييم النص :
1-قيمة بالنسبة للأدب العربي .
2-قيمته بالنسبة للأدب الإنساني .















الباب الثاني
مراحل دراسة النصوص الأدبية
إذا كان التحليل الأدبي هو موجز الدراسة الأدبية بشكل عام ، فإن مراحل دراسته تسهم في إغناء الفهم الصحيح للنص الأدبي ؛ وهناك أمور خاصة تسهم في دراسة النص ، وهناك أمور عامة معروفة لدى الشارحين ، والدراسين على حد سواء تزيد من جلاء النص ، وتمر دراسة النصوص الأدبية بمراحل عدة عند محاولة فهم النص الأدبي ، وتذوقه ، وهذه المراحل هي :
1 - المرحلة الأولى:
دراسة الأفكار والمعاني :
ونتعرض فيها لدراسة أفكار الشاعر ، ومعانيه ، ومبانيه ؛ فنستهل ذلك بتبيان الأفكار ، ثم توضيح المعاني ، وليس من السهل أن نحدد المعاني ، وأن نشرح الأفكار ، لأن الأفكار والمعاني إنما هي المضمون الذي يهمنا في النص الأدبي ؛ وقد تتداخل الأفكار ، وقد يصعب تحديد الفكرة في النص شعرياً كان أو نثرياً ، وهذا التداخل يرجع إلى المؤلف نفسه ، لأنه لا يسير وفق خطة معينة ؛ وكما أن الأفكار ، والمعاني تتداخل ، وقد يصعب تحديدها وفصلها ، فإن الأغراض الشعرية تتداخل عند الشاعر أيضا ، وفي هذه الحالة يكون من الصعب علينا دراسة كل غرض على حدة . وإنه لمن العسير مثلا : ( دراسة النسيب بمفرده عندما يكون متداخلا ، ومقرونا بالمديح ، لأن هذا يؤدي إلى تعقيد المعنى وتداخل الأفكار) ؛ فالتداخل في الأفكار يرجع إلى أمرين : إلى طبيعة النص أولاً ، وإلى طبيعة الشاعر ثانياً ، وفي هذه الحالة نغلِّب دائما الفكرة التي تطغى على النص من حيث المعاني ؛ أما فيما يتعلق بالمعاني ، فعلينا أولاً: أن نعبر عن هذه المعاني ، وأن نعرضها عرضاً سريعاً دون تطويل ممل، أو إجمال مخل ، وفي هذه الحالة نكون قد أدَّيْنا المعنى المراد ، سواء أكان المعنى في النثر أم في الشعر دون زيادة أو نقصان ؟ .
2 - المرحلة الثانية :
دراسة الناحية العاطفية والشعورية
أما المرحلة الثانية التي نقف عندها قليلا ، فهي بحث الناحية العاطفية ، والشعورية ، وتحليلها ، وفي بحث هذه الناحية لا بد لنا من أْن نهتمَّ بما يلي :
أ-نبدأ بالعاطفة : نص أدبي دون عاطفة لا قيمة له , ونص مجرد عن الشعور الإنساني لا قيمة له , ذلك لأن العاطفة ، والشعور يعطيان أهمية كبرى للنص , إذ يبعث فيه الحرارة والانفعال .
ماذا نتبين في العاطفة ؟ وما هي الأمور التي يجب أن ندرسها من خلال ذلك ؟
ندرس صدق العاطفة أو كذبها , ندرس قوتها أو ضعفها , ندرس حرارتها أو خمودها ونحاول أن نتبين الانفعال العاطفي وتدرجه بين معاني النص وأفكاره . في بعض الأبيات نجد العاطفة مقيدة عند الشاعر حيث تبلغ قيمتها , وسرعان ما تخمد هذه العاطفة لأسباب نفسية تعود من جديد إلى الاتقاد . ولا بد إذن من هذه العاطفة لكي نستطيع أن نقيِّم هذا النص الذي أمامنا سواء أكان شعريا أم نثريا ؟ ومن خلال العاطفة نحاول أن نعرض للمشاعر العامة , فنتساءل هل نجد في هذه العاطفة أو المشاعر التفاؤل أو التشاؤم ؟ قد نجد شاعراً من طبعه التشاؤم , وقد نجد آخر من طبعه التفاؤل , وعندئذ لا بُدَّ لنا من أن نلحظ نفحات من هذا التفاؤل , نفحات ضاحكة تطغى على النص , وبالمقابل نجد سحائب من هذا التشاؤم تطبع النص وصاحبه , فتغلف أفكاره وتغلل معانيه ؛ ثم ننتقل بعد ذلك إلى بحث الانفعالات النفسية , وإن كانت تبدو لأول وهلة جزءاً من العاطفة , فنبحث في البواعث الداخلية التي حثت صاحب النص على كتابة هذا النص ، قد نجد مثلا شاعراً من الشعراء مرت به حادثة عابرة , فكونت في أعماق نفسه انفعالات معينة , وقد تكون هذه البواعث آنية , وقد تكون بواعث كامنة في اللاشعور ، وذات صلة بأحوال الإنسان في ماضيه القريب ، أو البعيد . قد يفكر منذ زمن طويل في نظم قصيدة ، أو تأليف كتاب , فهناك إذاً دوافع جديدة حثت الأديب على كتابة النص الشعري أو النثري . إذاً: هناك عالم باطني تتصارع فيه كثير من الحوافز ، والبواعث التي لا تجد متنفساً لها إلا في هذه اللحظة الآنية التي جمعت ما في باطنه , وأخرجته إلى المستوى الشعوري عند الإنسان , وقد تقترن هذه الحوافز الباطنية بعوامل أخرى لا علاقة للشاعر بها . وإن أعظم الدواوين وأكمل الأعمال الأدبية هي التي ظهرت استجابة لاقتران البواعث الباطنية والنفسية , والتي اقترنت بالعوامل الخارجية .
3 - المرحلة الثالثة :
دراسة الصلة بين الأديب ، والنص ، والبيئة :
1 - التعريف بالنص ، والأديب .
2 - بيان أهمية النص .
3 - أسباب وضع النص
4-ما هي علاقة هذا النص بحياة صاحبه ؟
5 -هل استطاع أن يعبر عن مراحل حياته ؟
لابد لنا إذن: في هذه الدراسة من كشف القوة فيها ، وارتباطها بالنص عند دراسته . قد لا يظهر للشاعر أي وجود في نصه , وقد لا يظهر له وجود بارز يطغي على النص .
4 - المرحلة الرابعة :
دراسة الأسلوب :
في بحث الأسلوب ودراسته لابد لنا من أن نعرض ما يلي :
أ-الألفاظ :
1 - نبحث الألفاظ والتراكيب . فما هي الأمور التي ندرسها في الألفاظ ؟
2 - طبيعة هذه الألفاظ ، وما نسميه معجم الشاعر الشعري ، أو معجم الناثر النثري .
3 - نوع هذه الألفاظ .
4-هل تتميز بالوضوح أو بالغموض ؟
5-هل تتميز بالسهولة أم بالتعقيد ؟ بالانسجام ، أم التصنيع ؟
6- هل تتمتع هذه الألفاظ بقدرة الإيحاء الذاتي ، أو الجرس الموسيقي ؟
ب-التراكيب .
1 - هل نجد في هذه التراكيب صورة عن خصائص الأديب ؟
2 – ما مدى علاقة هذه التراكيب بألفاظها ؟ بالطبع هناك ائتلاف الجملة , فلكل شاعر أسلوبه الخاص في نظام شعره , وبقدر ما تكون التراكيب ذات طابع ذاتي بقدر ما نجد ذاتية الأديب .
ج-الصور، والأخيلة :
وندرس في النصوص
1 - علاقة هذه الصور ، والأخيلة بالبيئة والزمان , لأن البيئة هي المكان الذي يجول فيه خيال الشاعر , فيأخذ منه .
2 -تبيين طبيعة الأسلوب في ألفاظه ، وتراكيبه ، وصوره ، وأخيلته .
4 – تبيين ما إذا كان الأديب قد جنح في أسلوبه إلى التقرير , أي تقرير الأشياء معبراً عنها باهتماماته الحقيقة ، أو أنه لجأ إلى الرمز و الإيحاء .
5 - توضيح طبيعة بعض الألفاظ ، أو بعض التراكيب التي مرت في هذا النص .
5-المرحلةالخامسة
-الموسيقى في النص :
وهي قضية هامة في دراسة النص الأدبي شعراً كان أم نثراً ؟ , ونحاول في دراستنا أن نتبين هذه الموسيقى من خلال الحروف , فالألفاظ , فالتراكيب , فالأوزان , فالجمل المسجعة فالقوافي المتناسبة . إن الموسيقى ليست في الأوزان والقوافي فقط , وإنما تبدأ من الكلمة لتنتهي بالقافية وبحرف الروي .
6-المرحلة السادسة :
دراسة المذهب الفني في النص الأدبي :
لكل عصر من العصور مذهبه الفني الخاص به ، فنحن نعرف أن للعصر الجاهلي مذهباً , وللعصر الإسلامي والعباسي لكل منهما مذهب خاص به , وفي كل عصر نجد مذاهب أدبية مستجدة . وهنا في بحثنا للمذهب الفني للشاعر لا بد لنا من :
أ-دراسة الصور والأخيلة في الأسلوب لكي نقيم للصور والأخيلة دورها في النص.
ب-هل هي جديدة ؟
ج-هل تكتسب طابعا ذاتيا ؟
د-هل الصور تقليدية أم جديدة مبتكرة ؟
ه-نوضح مقدار الطبع ، وأثر الصنعة في النص .
و- نقرر نوع هذا المذهب ، ومقدار التزام الشاعرية.
7 - المرحلة السابعة :
مرحلة الحكم على النص بكامله
ويكون ذلك :
أ-بتحديد القيمة الأدبية للنص .
ب-وضع هذا النص في مكانه المناسب بالنسبة للأدب العالمي ، والإنساني
ج-ما نراه في النص من بعض التألقات الذاتية ، والإنسانية التي يمكن أن ترفعه إلى مرتبة الأدب العالمي , وتضعه في مصاف الأدباء الخالدين .



















الباب الثالث
الدراسة الجمالية للنص الأدبي
أ-القضية الجمالية في النص الأدبي:
تعدُّ القضية الجمالية في النص الأدبي قضية أساسية في بنية هذا النص ، لأنها المؤثر الأكبر في نفسية المتلقي ؛ والأدب أحد الفنون الجمالية التي تحقق المتعة والفائدة للإنسانية ؛ ويمكن لدارس الأدب جمالياً حتى يتذوفه :
1-أن يركز على قضية جمالية واحدة في نصه المدروس ، أو على مجموعة قضايا جمالية كأن: ( يدرس مثلا الصورة النفسية للنص) : ( تشبيه – استعارة -كناية– مجاز )
2-أثر هذه الصور في نفس المتلقي
3- من أين استقاها الأديب؟
4-كيف وظَّفها في النص ؟
5-هل استطاعت أن توصل المعاني المطروحة للمتلقي ؟
6-هل هي مبتكرة من قبل الأديب أم هي مقلدة ؟
7-دراسة الموسيقى الشعرية في النص ، وتشمل:
أ-هل مصدرها خارجي أم داخلي أم داخلي خارجي معا ؟ ( البحر - القافية – التشطير- التصريع – الترصيع – رد العجز على الصد – الموازنة – الطباق – الجناس . . . )
ب- علاقة الموسيقى بالعاطفة والخيال والفكرة . وقد تأخذ الدراسة الجمالية في النص منحى خاصا ً في دراسة الألفاظ والتراكيب ، وأثرهما في نقل المعاني للمتلقي
ب-خطوات الدراسة الجمالية للنص :
تتضمن الدراسة الجمالية لنص من النصوص خطوات خاصة تختلف عن الدراسة الأدبية بشكلها المعهود ، ويمكن إتباع الخطوات التالية في دراسة النص جمالياً :
1-عرض الأثر الأدبي المراد دراسته
2-تفحص أفكار الأثر الأدبي ، ومقارباتها مع أفكار ، ونصوص أخرى
3-تفحص الأسس الحركية للأثر لأدبي
4- تذوق جمالي للأسس الحركية لهذا الأثر الأدبي ، والتفريق بين الجمال الحسي الواقعي ؛ وبين الجمال المعنوي من خلال المعاكسة بين الواقع ، وبين الخيال
5-بيان القيم التعبيرية الجمالية للأثر الأدبي .
6-استبار العاطفة بين الواقع ، والخيال .
7-تفتيق الجمال الفني بين رؤى الماضي ، وخيال المستقبل













الباب الرابع
الدراسة النفسيَّة
أ-مقدمة :
تعد النفس الإنسانية أحد الموضوعات المهمة التي طرقها الأدب على مر العصور ، وتحدث عنها الأدباء (الله جلَّ جلاله-الإنسان – الطبيعة ) ؛ والنفس الإنسانية بمعطياتها ، وتشعباتها ، وتشابكاتها ، وعلاقاتها محور مهم أولاه الأدب كبير اهتمامه
ب-خطوات الدراسة النفسية
لا بد من خطوات خاصة لدراسة الأدب من الوجهة النفسية تتضمن :
1- مدخلاً للدراسة النفسية
2- الأثر الأدبي نفسه من الوجهة النفسية .
3- صاحب الأثر الأدبي من الوجهة النفسية .
فالمدخل للدراسة النفسية يجب أن يتضمن اطلاعاً واسعاً على قضايا علم النفس ، والمصطلحات النفسية ، والأمراض الناتجة عن العقد النفسية ، وأثرها في شخصية الأديب ،؛ فكثير من الأدباء كانوا مصابين بأمراض نفسية ، كالعصاب على سبيل المثال ؛ فالخنساء مصابة بعقدة الحزن ، وعنترة بعقدة السواد ، والمتنبي بعقدة العظمة . والأثر الأدبي قد يحمل في ثناياه قضايا نفسية ( كالدون كيشوت ) الذي وصل إلى تخيل الأغنام أعداءه حتى إنه كان يحارب طواحين الهواء ؛ وكذلك (أوديب ) الذي قتل أباه ، وتزوج أمه . وكذلك ندرس صاحب العمل الأدبي نفسه : هل كان مصابا بأحد الأمراض النفسية أو العقد النفسية ؟ كما في شخصية ( ابن الرومي ) الذي كان مصابا بمرض التطيُّر . وهكذا لا بد من الاطلاع الدقيق على مجمل قضايا علم النفس ، وتطبيقاتها على شخصيات العمل الأدبي ، ومناقشة أثرها في نفسية صاحب النص لدراسة الخطوات الفاعلة في ذلك


المستشار الأدبي
حسين علي الهنداوي
شاعر وناقد
مدرس في جامعة دمشق
دراسات جامعية-في الأدب العربي
صاحب الموسوعة الأدبية (المرصد الأدبي )
حجم الموسوعة( خمس عشرة ألف صفحة )
سوريا -درعا- hoshn55@gmail.com
السيرة الذاتية للمستشار الأدبي(حسين علي الهنداوي)
أ- أديب و شاعر وقاص ومسرحي و ناقد و صحفي
ب- له العديد من الدراسات الأدبية و الفكرية
ج-نشر في العديد من الصحف العربية
د- مدرس في جامعة دمشق - كلية التربية - فرع درعا
ه- ولد الأديب في سوريا – درعا عام 1955 م
و- تلقى تعليمه الابتدائي و الإعدادي و الثانوي في مدينة درعا
ح- انتقل إلى جامعة دمشق كلية الآداب – قسم اللغة العربية و تخرج فيها عام 1983
ك- حائز على إجازة في اللغة العربية
ص-حائز على دبلوم تأهيل تربوي جامعة دمشق
ع- عمل محاضراً لمادة اللغة العربية في معهد إعداد المدرسين - قسم اللغة العربية في مدينة درعا
ف- انتقل إلى التدريس في المملكة العربية الســـعودية عام (1994 /2000 ) في مدينتـــي عنيزة و تبوك 0
1- عضو اتحاد الصحفيين العرب
2- عضو اتحاد كتاب الانترنت العرب
3- عضو تجمع القصة السورية
4- عضو النادي الأدبي بتبوك
مؤلفاته :
أ*- الشعر :
1- هنا كان صوتي و عيناك يلتقيان/1990
2- هل كان علينا أن تشرق شمس ثبير/1994
3- أغنيات على أطلال الزمن المقهور /1994
4- سأغسل روحي بنفط الخليج /1996
5- المنشّى يسلم مفاتيح إيلياء/1996
6- هذه الشام لا تقولي كفانا / مخطوط
ب*- القصة القصيرة :
شجرة التوت /1995
ج – المسرح :
1- محاكمة طيار /1996
2- درس في اللغة العربية /1997
3- عودة المتنبي / مخطوط
4- أمام المؤسسة الاستهلاكية / مخطوط
د – النقد الأدبي :
1- محاور الدراسة الأدبية 1993
2- النقد و الأدب /1994
3- مقدمتان لنظريتي النقد و الشعر / مخطوط
4- أسلمة النقد الأدب
هـ - الدراسات الدينية :
1- الإسلام منهج و خلاص ـ الجزء الأول
2- الإسلام منهج و خلاص ـ الجزء الثاني
3- الإسلام منهج و خلاص ـ الجزء الثالث
4- فتاوى و اجتهادات / جمع و تبويب
5- هل أنجز الله وعده !!!!!!
و- موسوعة (المرصد الأدبي) :
1-تاريخ الأدب والنقد والحكمة العـربية والإسلامية ( معاني الأدب وعلاقاته)
2 - تاريخ الأدب والنقد والحكمة العـربية قبل الإسلام (العصر الجاهلي )
3 - تاريخ الأدب والنقد والحكمة العـربية والإسلامية (عصر صدر الإسلام )
4 - تاريخ الأدب والنقد والحكمة العـربية والإسلامية (عصر الخلفاء الراشدين )
5 - تاريخ الأدب والنقد والحكمة العـربية والإسلامية (عصر الخلفاء الأمويين)
6 - تاريخ الأدب والنقد والحكمة العـربية والإسلامية(عصر الخلفاء العباسيين )
7 - تاريخ الأدب والنقد والحكمة العـربية والإسلامية(عصر الخلفاء الأندلسيين )
8 - تاريخ الأدب والنقد والحكمة العـربية والإسلامية(عصر الدول المتتابعة )
9- تاريخ الأدب والنقد والحكمة العـربية والإسلامية(عصر الخلفاء العثمانيين )
10- تاريخ الأدب والنقد والحكمة العـربية والإسلامية في (العصر الحديث)
11- تاريخ الأدب والنقد والحكمة العـربية والإسلامية في (العهد المعاصر)