إِذَا ظَهَرَ المَشْيْبُ بِوَجْهِ حَيٍّ

بورك اللسان والجنان وأحسنت الشعر حكمة وسبكا!

قد قرأتها عدة مرات أبحث عن النقص فلم أجده خصوصا وأنني شخصيا لا تجيز ذائقتي زحاف الكف فلم أجد وعلمت حينها أنك إنما خطفت الهاء والتي يحسن فيها هنا المد إشباعا.

دمت محلقا!

تقديري

ومضة عميقة ومحلقة فيها الكثير الكثير من الشعر ..
شكرًا شاعرنا الزبيدي المبــدع .

الأستاذ عبدة الزبيدي

نص جميل يستحق الرفع
تحيتي مع التقدير

صدقت ايها الحبيب
الشيب رسالة معنونة وعنوانها واضح
بان نهاية العمر اقتربت وعليك ايها الانسان ان تحترم
شيبتك وان تعمل لما تبقى من عمرك بما يوصلك للنجاة
شكرا على جمال الحرف
مودتي

هي خطرات النفس حين تنظر في المرأة
فترى التغير الحتمي يسري في صاحبها.

و أشكر لك أستاذ / محمد ذيب سليمان
هذا المرور الجميل و الثناء العاطر .

بوركت

أنت حكيم هاهنا , وما توصي به هو خير لمن يسمع ويعي.

بارك الله فيك وهذه النبضة الشاعرية الحكيمة ...

والنصح حين يأتينا الشيب منبئا إيانا اقتراب المحطة الأخيرة من رحلة الحياة .

أجدت وأحسنت

وما تفضلت به من ملاحظة عن زحاف النقص , أتفق معك ولا أتفق مع الأستاذ خشان في جواز إشباع حركة الضمير المتصل لأن الحرف الذي سبقه ساكن والعادة أن تشبع الحركة جوازا عندما يسبق الضمير حرف متحرك خاصة في الحشو.

وتبقى هذه وجهة نظر ليس إلا ...

تحياتي وتقديري